Détail de l'auteur
Auteur يوسف معماش |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche
نحو منظومة تربوية تنمي إبداع المتعلم في ضوء بيداغوجية المقاربة بالكفاءات / عبد السلام نعمون
Titre : نحو منظومة تربوية تنمي إبداع المتعلم في ضوء بيداغوجية المقاربة بالكفاءات : دكتوراه Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد السلام نعمون, Auteur ; يوسف معماش, Directeur de thèse Editeur : سطيف(الجزائر):جامعة الدكتور محمد لامين دباغين Année de publication : 2014-2015 Importance : 522ص Format : 30*18سم Accompagnement : قرص مضغوط Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــم النفــس الإصلاح التربوي -الكفاءة -الإبداع - Résumé : عرف النظام التربوي الجزائري ولا زال على غرار العديد من الأنظمة التربوية العالمية بداية من سنة 2003 تطبيق إصلاح جذري امتد ليشمل العديد من المجالات الهامة ضمنه، فكانت البداية مع إعادة هيكلة مختلف أطوار ومراحل التعليم، مع القيام بتجديد وتَحْيِيْنِ غاياته وأهدافه ضمن كل طور، الأمر الذي أفضى إلى صدور العديد من المناهج والكتب المدرسية وثيقة الصلة بهذه الغايات والأهداف الجديدة، رافقها في الظهور تشريعات تربوية وتطبيق أساليب وطرق بيداغوجية حديثة أثْرَت سيرورة التعليم والتعلم ضمن المدرسة الجديدة التي أسس لظهورها هذا الإصلاح الأخير. إن إثْراء مكونات النظام التربوي وتجويد آليات عمله مكنه بحسب اعتقاد منتسبيه من معلمي التعليم الإبتدائي من العمل بشكل أفضل مما كان عليه الحال في السابق، وخاصة فيما اتصل بتخريج متعلمين ذوي ملامح تربوية جديدة، ومتعلمين موهوبين غير نمطيين، وذوي قدرات تفكير إبداعية عالية، بعيدين كل البعد على أن يكونوا تقليديين في أفكارهم وسلوكياتهم، أو صورا لغيرهم ممن تخرج قبلهم وسار على نفس هذا المضمار. ومن هذا المنظور، وسعياً وراء تحديد ملامح مرتادي النظام التربوي الجزائري الجديد فيما له علاقة بدرجة امتلاكهم وممارستهم لقدرات التفكير الإبداعي - الطلاقة - المرونة - الأصالة - في حياتهم اليومية سواء داخل محيط المدرسة أو خارجه، هذا من جهة، ومحاولة الوقوف على الأثر الذي تساهم من خلاله مكونات النظام التربوي في إكساب هؤلاء المتعلمين هذه الملامح - تلميذ ذو تفكير إبداعي عالِ - من جهة أخرى، جاءت هذه الدراسة التي حاولت قياس وتحديد درجة امتلاك وممارسة تلاميذ المدرسة الإبتدائية ضمن الصف الرابع والخامس إبتدائي لقدرات التفكير الإبداعي في حياتهم اليومية من خلال تطبيق إختبار قياس قدرات التفكير الإبداعي اللفظي لبول تورانس، إضافة إلى تحديدها لدرجة مساهمة مكونات النظام التربوي الجزائري في تنمية هذه القدرات لدى تلاميذ المدرسة الإبتدائية الجزائرية، حيث توصلت إلى أن للمعلم من خلال ما يتميز به من اتزان عاطفي ومخزون معرفي وقدرة على التعامل مع كل المواقف المستجدة ضمن صفه، وقربه وفهمه لكل متطلبات تلاميذه دور كبير وبدرجة عالية في بناء وتكوين شخصية تلاميذه، إضافة إلى الطرق والأساليب البيداغوجية التي تواكب باستمرار كل عملية تعليمية، في مقابل مساهمة متوسطة للكتب المدرسية بمضامينها في هذا الصدد، بحسب ما يراه ويعتقده أصحاب الميدان من معلمي المدرسة الجزائرية. نحو منظومة تربوية تنمي إبداع المتعلم في ضوء بيداغوجية المقاربة بالكفاءات : دكتوراه [texte imprimé] / عبد السلام نعمون, Auteur ; يوسف معماش, Directeur de thèse . - سطيف(الجزائر):جامعة الدكتور محمد لامين دباغين, 2014-2015 . - 522ص ; 30*18سم + قرص مضغوط.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــم النفــس الإصلاح التربوي -الكفاءة -الإبداع - Résumé : عرف النظام التربوي الجزائري ولا زال على غرار العديد من الأنظمة التربوية العالمية بداية من سنة 2003 تطبيق إصلاح جذري امتد ليشمل العديد من المجالات الهامة ضمنه، فكانت البداية مع إعادة هيكلة مختلف أطوار ومراحل التعليم، مع القيام بتجديد وتَحْيِيْنِ غاياته وأهدافه ضمن كل طور، الأمر الذي أفضى إلى صدور العديد من المناهج والكتب المدرسية وثيقة الصلة بهذه الغايات والأهداف الجديدة، رافقها في الظهور تشريعات تربوية وتطبيق أساليب وطرق بيداغوجية حديثة أثْرَت سيرورة التعليم والتعلم ضمن المدرسة الجديدة التي أسس لظهورها هذا الإصلاح الأخير. إن إثْراء مكونات النظام التربوي وتجويد آليات عمله مكنه بحسب اعتقاد منتسبيه من معلمي التعليم الإبتدائي من العمل بشكل أفضل مما كان عليه الحال في السابق، وخاصة فيما اتصل بتخريج متعلمين ذوي ملامح تربوية جديدة، ومتعلمين موهوبين غير نمطيين، وذوي قدرات تفكير إبداعية عالية، بعيدين كل البعد على أن يكونوا تقليديين في أفكارهم وسلوكياتهم، أو صورا لغيرهم ممن تخرج قبلهم وسار على نفس هذا المضمار. ومن هذا المنظور، وسعياً وراء تحديد ملامح مرتادي النظام التربوي الجزائري الجديد فيما له علاقة بدرجة امتلاكهم وممارستهم لقدرات التفكير الإبداعي - الطلاقة - المرونة - الأصالة - في حياتهم اليومية سواء داخل محيط المدرسة أو خارجه، هذا من جهة، ومحاولة الوقوف على الأثر الذي تساهم من خلاله مكونات النظام التربوي في إكساب هؤلاء المتعلمين هذه الملامح - تلميذ ذو تفكير إبداعي عالِ - من جهة أخرى، جاءت هذه الدراسة التي حاولت قياس وتحديد درجة امتلاك وممارسة تلاميذ المدرسة الإبتدائية ضمن الصف الرابع والخامس إبتدائي لقدرات التفكير الإبداعي في حياتهم اليومية من خلال تطبيق إختبار قياس قدرات التفكير الإبداعي اللفظي لبول تورانس، إضافة إلى تحديدها لدرجة مساهمة مكونات النظام التربوي الجزائري في تنمية هذه القدرات لدى تلاميذ المدرسة الإبتدائية الجزائرية، حيث توصلت إلى أن للمعلم من خلال ما يتميز به من اتزان عاطفي ومخزون معرفي وقدرة على التعامل مع كل المواقف المستجدة ضمن صفه، وقربه وفهمه لكل متطلبات تلاميذه دور كبير وبدرجة عالية في بناء وتكوين شخصية تلاميذه، إضافة إلى الطرق والأساليب البيداغوجية التي تواكب باستمرار كل عملية تعليمية، في مقابل مساهمة متوسطة للكتب المدرسية بمضامينها في هذا الصدد، بحسب ما يراه ويعتقده أصحاب الميدان من معلمي المدرسة الجزائرية. Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire