Détail de l'auteur
Auteur مخنفر حفيظة |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Affiner la recherche
خطاب الحياة اليومية لدى الطالب الجامعي بين الخطاب التربوي والمجتمعي / مخنفر حفيظة
Titre : خطاب الحياة اليومية لدى الطالب الجامعي بين الخطاب التربوي والمجتمعي : دراسة ميدانية لعينة من الأحياء الجامعية - دكتوراه Type de document : texte imprimé Auteurs : مخنفر حفيظة, Auteur ; فيروز مامي زرارقة, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2018/2017 Importance : 562 ص Format : 27*30 Accompagnement : قرص مضغوط CD Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــــم الإجتمــاع الحياة اليومية، تحليل الخطاب، الخطاب التربوي، لغة الحياة اليومية، الطالب الجامعي Résumé : قدمت الدراسة تحليلا نقدياً لخطاب الحياة اليومية للطالب الجامعي بهدف الكشف عن الطريقة التي يتشكل بها بين الخطابين التربوي والمجتمعي؛ باعتبار الطالب محور العملية التربوية التعليمية بداية من الأسرة إلى مختلف الأطوار التعليمية الأولى إلى الجامعة؛ وذلك بتفكيكه من مستوى أصغر الوحدات المنطوقية العبارات وكل الممارسات الخطابية واللاخطابية والمحادثات العادية والتصرفات؛ وذلك من خلال الكشف عن الخصائص السوسيو-لسانية للخطاب اليومي؛ كالأساليب التعبيرية والأشكال اللغوية التي يستعملونها؛ والتشكيلة الخطابية لمختلف موضوعات الخطاب اليومي؛ ثم الكشف عن الكيفية التي يخضع بها الطالب في خطابه اليومي لمختلف الخطابات المنتجة في المجتمع؛ أو مصادر الخطاب والسلطة فيه أو السلطة وراءه. وقد بينت النتائج أن الخطاب اليومي للطالب يستوحي لغته وتشكيلته الخطابية من مختلف الخطابات التي تنتجها مختلف البناءات المجتمعية مقابل ضعف تأثير الخطاب التربوي؛ كما تبين خضوعه لسلطة الخطاب المجتمعي؛ ورفض وتمرد الطالب على الخطاب التربوي بمختلف عناصره ومكوناته؛ وظهر هذا الأخير كمُعَطِل ومُكَبَل للطاقات التي يمتلكها الطالب؛ وهذا لبعده عن واقع حياته اليومية خطاب الحياة اليومية لدى الطالب الجامعي بين الخطاب التربوي والمجتمعي : دراسة ميدانية لعينة من الأحياء الجامعية - دكتوراه [texte imprimé] / مخنفر حفيظة, Auteur ; فيروز مامي زرارقة, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2018/2017 . - 562 ص ; 27*30 + قرص مضغوط CD.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــــم الإجتمــاع الحياة اليومية، تحليل الخطاب، الخطاب التربوي، لغة الحياة اليومية، الطالب الجامعي Résumé : قدمت الدراسة تحليلا نقدياً لخطاب الحياة اليومية للطالب الجامعي بهدف الكشف عن الطريقة التي يتشكل بها بين الخطابين التربوي والمجتمعي؛ باعتبار الطالب محور العملية التربوية التعليمية بداية من الأسرة إلى مختلف الأطوار التعليمية الأولى إلى الجامعة؛ وذلك بتفكيكه من مستوى أصغر الوحدات المنطوقية العبارات وكل الممارسات الخطابية واللاخطابية والمحادثات العادية والتصرفات؛ وذلك من خلال الكشف عن الخصائص السوسيو-لسانية للخطاب اليومي؛ كالأساليب التعبيرية والأشكال اللغوية التي يستعملونها؛ والتشكيلة الخطابية لمختلف موضوعات الخطاب اليومي؛ ثم الكشف عن الكيفية التي يخضع بها الطالب في خطابه اليومي لمختلف الخطابات المنتجة في المجتمع؛ أو مصادر الخطاب والسلطة فيه أو السلطة وراءه. وقد بينت النتائج أن الخطاب اليومي للطالب يستوحي لغته وتشكيلته الخطابية من مختلف الخطابات التي تنتجها مختلف البناءات المجتمعية مقابل ضعف تأثير الخطاب التربوي؛ كما تبين خضوعه لسلطة الخطاب المجتمعي؛ ورفض وتمرد الطالب على الخطاب التربوي بمختلف عناصره ومكوناته؛ وظهر هذا الأخير كمُعَطِل ومُكَبَل للطاقات التي يمتلكها الطالب؛ وهذا لبعده عن واقع حياته اليومية Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire خطاب الحياة اليومية لدى الطالب الجامعي / مخنفر حفيظة
Titre : خطاب الحياة اليومية لدى الطالب الجامعي Titre original : -دراسة نظرية ميدانية على عينة من طلبة جامعة سطيف 1 و سطيف 2 - ماجستير Type de document : texte imprimé Auteurs : مخنفر حفيظة ; فيروز مامي زرارقة, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة فرحات عباس Année de publication : 2013/2012 Importance : 298 ص Format : 27*30 Accompagnement : قرص مضغوط Langues : Arabe (ara) Langues originales : (ar) Mots-clés : علــــم الإجتمــاع الكفاءات ـ تنمية الكفاءات ـ المقومات ـ تسيير المؤسسة التعليمية ـ الثقافة المحلية ـ الجودة الشاملة Résumé : تناولت الدراسة موضوع تنمية كفاءات تسيير المدرسة الجزائرية المعاصرة، باعتبار القوى البشرية الإدارية في أي مؤسسة تمثل أهمية قصوى، وبالتالي يمثل موضوع تنمية كفاءات التسيير والقيادة مطلبا ضروريا للدراسة والتحليل بحثاً عن السبل الكفيلة بتحقيقه. وحيث أن المدرسة بجميع مستوياتها تمثل عصب النظام التعليمي، فإن إدارتها تمثل عملية إنتاجية تستدعي تنمية الكفاءات التي تكفل نمو القدرات البشرية ، ولأهمية دور المؤسسة التعليمية في التنمية المجتمعية المعاصرة فإن القائمين على أمرها مطالبون بامتلاك الكفاءات اللازمة و تطوير المعارف و فهم متغيرات العصر من حولهم والتفاعل بإيجابية مع متطلبات تحقيق الأهداف. الأمر الذي يؤكد أهمية دراسة وإعادة النظر في أنظمة التكوين والتدريب و رسم وتحديد المقومات الداعمة لها لتكون ضامنة لتنمية الكفاءات اللازمة للجوانب الإدارية المختلفة في العملية التعليمية، والتي تسمح للمسيرين بمواجهة تحديات الاستمرار والتطوير ضمن المتغيرات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية، وبالتالي نجاح مخرجات المدرسة وتجويد أدائها. من هذا المنطلق استهدفت الدراسة استقراء واقع تسيير المؤسسات التعليمية.... بهدف الوقوف على المقومات الضرورية لتكوين ناجع يسهم في إحداث التنمية المهنية للجهاز الإداري. بما يواكب الإصلاحات ويستجيب للمتطلبات المعاصرة لتسيير المدرسة الحديثة وفقا لعناصر بيئتها الثقافية من جهة، وتماشيا مع نظام الجودة الشاملة الذي يحتم العمل في ظل التنافس والتسابق، بعد رسوخ القناعة بتأخر نظام تكوين إطارات تسيير المؤسسات التعليمية عن مواكبة الإصلاحات المتعاقبة . وتكون مجتمع الدراسة من مدراء المؤسسات التعليمية بالمستويات الثلاثة ، بواقع عينة بلغ حجمها 315 مديرا موزعين على المستويات: ابتدائي ـ متوسط ـ ثانوي. للسنوات الدراسية 2012/2013/2014. وأسفرت النتائج المستقاة من الدراسة بعد معالجتها بالأدوات الإحصائية المناسبة، ومنهجية النمذجة بالمعادلات البنائية (SEM) STRUCTEREL EQUQTION MODLING على تحديد النموذج النظري البنائي المتضمن لجملة المقومات اللازمة لتنمية كفاءات الجهاز الإداري في مجال تسيير وإدارة مدرسة معاصرة لمجتمعها، وفاعلة في محيطها ،وانتهت الدراسة إلى وضع مصفوفة لإشتقاق الكفاءات المعنية بالتنمية والتطوير . خطاب الحياة اليومية لدى الطالب الجامعي = -دراسة نظرية ميدانية على عينة من طلبة جامعة سطيف 1 و سطيف 2 - ماجستير [texte imprimé] / مخنفر حفيظة ; فيروز مامي زرارقة, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة فرحات عباس, 2013/2012 . - 298 ص ; 27*30 + قرص مضغوط.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : (ar)
Mots-clés : علــــم الإجتمــاع الكفاءات ـ تنمية الكفاءات ـ المقومات ـ تسيير المؤسسة التعليمية ـ الثقافة المحلية ـ الجودة الشاملة Résumé : تناولت الدراسة موضوع تنمية كفاءات تسيير المدرسة الجزائرية المعاصرة، باعتبار القوى البشرية الإدارية في أي مؤسسة تمثل أهمية قصوى، وبالتالي يمثل موضوع تنمية كفاءات التسيير والقيادة مطلبا ضروريا للدراسة والتحليل بحثاً عن السبل الكفيلة بتحقيقه. وحيث أن المدرسة بجميع مستوياتها تمثل عصب النظام التعليمي، فإن إدارتها تمثل عملية إنتاجية تستدعي تنمية الكفاءات التي تكفل نمو القدرات البشرية ، ولأهمية دور المؤسسة التعليمية في التنمية المجتمعية المعاصرة فإن القائمين على أمرها مطالبون بامتلاك الكفاءات اللازمة و تطوير المعارف و فهم متغيرات العصر من حولهم والتفاعل بإيجابية مع متطلبات تحقيق الأهداف. الأمر الذي يؤكد أهمية دراسة وإعادة النظر في أنظمة التكوين والتدريب و رسم وتحديد المقومات الداعمة لها لتكون ضامنة لتنمية الكفاءات اللازمة للجوانب الإدارية المختلفة في العملية التعليمية، والتي تسمح للمسيرين بمواجهة تحديات الاستمرار والتطوير ضمن المتغيرات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية، وبالتالي نجاح مخرجات المدرسة وتجويد أدائها. من هذا المنطلق استهدفت الدراسة استقراء واقع تسيير المؤسسات التعليمية.... بهدف الوقوف على المقومات الضرورية لتكوين ناجع يسهم في إحداث التنمية المهنية للجهاز الإداري. بما يواكب الإصلاحات ويستجيب للمتطلبات المعاصرة لتسيير المدرسة الحديثة وفقا لعناصر بيئتها الثقافية من جهة، وتماشيا مع نظام الجودة الشاملة الذي يحتم العمل في ظل التنافس والتسابق، بعد رسوخ القناعة بتأخر نظام تكوين إطارات تسيير المؤسسات التعليمية عن مواكبة الإصلاحات المتعاقبة . وتكون مجتمع الدراسة من مدراء المؤسسات التعليمية بالمستويات الثلاثة ، بواقع عينة بلغ حجمها 315 مديرا موزعين على المستويات: ابتدائي ـ متوسط ـ ثانوي. للسنوات الدراسية 2012/2013/2014. وأسفرت النتائج المستقاة من الدراسة بعد معالجتها بالأدوات الإحصائية المناسبة، ومنهجية النمذجة بالمعادلات البنائية (SEM) STRUCTEREL EQUQTION MODLING على تحديد النموذج النظري البنائي المتضمن لجملة المقومات اللازمة لتنمية كفاءات الجهاز الإداري في مجال تسيير وإدارة مدرسة معاصرة لمجتمعها، وفاعلة في محيطها ،وانتهت الدراسة إلى وضع مصفوفة لإشتقاق الكفاءات المعنية بالتنمية والتطوير . Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire