Détail de l'auteur
Auteur لعوج مبروك |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Affiner la recherche
Le délire mystico- religieux dans ses rapports avec la psychose paranoïaque. / لعوج مبروك
Titre : Le délire mystico- religieux dans ses rapports avec la psychose paranoïaque. : ماجستير Type de document : texte imprimé Auteurs : لعوج مبروك, Auteur ; محمد الصغير شرفي, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة فرحات عباس Importance : 76ص Format : 30*18سم Langues : Français (fre) Langues originales : (ar) Mots-clés : علــم النفــس Résumé : اثناء الارتباط الذاتي يوجد العامل الثقافي الذي يعتبر الهيكل للاتصالات بين ذاتين،هذايعمل العنصر الثقافي دور الوسيط. اذن الاحساس المعرفي الثقافي في عينات الارتباط الذاتي هو نتيجة التقمص الاولي للام بما انها حاملة للقيم الثقافية. بينما هذيان التصوف الديني لمريض ذهان العظمة والاصظهاد لعددبين المدخل الى الآخر الثقافي والمدخل الى المدلول السيد وهو اسم الأب الرمزي. هذه الازمة النفسية للهوية تدفع بانتاج يتطور بطريقة حساسة دون تجزئة فصامية ودون ميول الى التجانس التوحدي المعروف في هذيان البارانوييد Le délire mystico- religieux dans ses rapports avec la psychose paranoïaque. : ماجستير [texte imprimé] / لعوج مبروك, Auteur ; محمد الصغير شرفي, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة فرحات عباس, [s.d.] . - 76ص ; 30*18سم.
Langues : Français (fre) Langues originales : (ar)
Mots-clés : علــم النفــس Résumé : اثناء الارتباط الذاتي يوجد العامل الثقافي الذي يعتبر الهيكل للاتصالات بين ذاتين،هذايعمل العنصر الثقافي دور الوسيط. اذن الاحساس المعرفي الثقافي في عينات الارتباط الذاتي هو نتيجة التقمص الاولي للام بما انها حاملة للقيم الثقافية. بينما هذيان التصوف الديني لمريض ذهان العظمة والاصظهاد لعددبين المدخل الى الآخر الثقافي والمدخل الى المدلول السيد وهو اسم الأب الرمزي. هذه الازمة النفسية للهوية تدفع بانتاج يتطور بطريقة حساسة دون تجزئة فصامية ودون ميول الى التجانس التوحدي المعروف في هذيان البارانوييد Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire La psychotherapie interpersonnelle. les antidepresseurs et l'amelioration De la neuroplasticite au cours de la depressions majeure chez l'adulte / لعوج مبروك
Titre : La psychotherapie interpersonnelle. les antidepresseurs et l'amelioration De la neuroplasticite au cours de la depressions majeure chez l'adulte : .(etude quasi-experimentale dans la wilaya de setif)-DOCTORAT Type de document : texte imprimé Auteurs : لعوج مبروك, Auteur ; شرفي محمد الصغير, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2015/2014 Importance : 550ص Format : 30*18سم Accompagnement : قرص مضغوط Langues : Français (fre) Mots-clés : علــم النفــس : اكتئاب - تحسن المرونة العصبية - إتلاف المرونة العصبية - أدوية مضادة لاكتئاب - علاج نفسي بين الأشخاص. . Résumé : إن الاستنتاجات المنشورة ضمن مؤلفات الطب النفسي حول مرض الاكتئاب و الأضرار التي تنجم عنه ، هي التي دفعتنا للاهتمام بهذا المرض الطبي النفسي. اعتناؤنا بهذه الإشكالية، نظرا لتأثير السلبي لهذا المرض على نوعية المعاش اليومي للمرضى. ثم ، بسبب عدم وجود علاج نفساني متخصص فعال و بديل للاستخدام المزمن للأدوية المضادة للاكتئاب. تلك هي الدوافع أللتي حفزتنا لطرح فرضية احتمال وجود علاقة علاجية ممكنة تربط بين الأدوية و العلاج النفسي المختص : من جهة العلاج بالأدوية المضادة لاكتئاب، و من جهة أخرى استعمال طريقة العلاج النفسي بين الأشخاص(Psychothérapie interpersonnelle (P.I.T). تندرج هذه الفعالية العلاجية الجديدة ضمن طريقة تجريبية تحمل في نفس الوقت علاجين : علاج بالأدوية المضادة للاكتئاب وحيد الاستعمال لمجموعة المراقبة من المرضى (ن=24) مقابل علاج تكاملي (أدوية مضادة لاكتئاب زائد علاج نفسي متخصص) للمجموعة التجريبية من المرضى بنفس العدد (ن=24) ذلك من أجل تقييم التحسن أو الإتلاف للمرونة العصبية أثناء العلاج لعينة الدراسة الذين تتراوح أعمارهم ما بين 30-50 سنة من بين مرضى الاكتئاب لسكان ولاية سطيف. النتائج المتحصل عليها بعد ثلاث سنوات من التجريب (من سنة 2010 حتى سنة 2013) كشفت لنا عن فعالية العلاج التكاملي بفضل هذا النمط العلاجي عند العينة التجريبية (أي عند المجموعة التجريبية) : التحسن العيادي قارب نسبة 83,33 % لدى مرضى المجموعة التجريبية، عكس الذي حصلت عليه مجموعة مرضى المراقبة بمعدل 16,66 %. و كان الإحساس بفعالية العلاج التكاملي أكثر بكثير عند مريضات الاكتئاب (نسبة الجنس 0,71 ) اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين 41-50 سنة أي بمعدل 25 %. و لوحظ أن المعدل الإحصائي لمان ويتناي (Mann-Whitney) عند قياس قيمة الفروق بين المجموعتين التجريبية (ن= 24) و المراقبة (ن= 24) في نهاية المراحل الثلاثة للعلاج النفسي بعد ثلاث سنوات يقدر بنسبتي : P= 0,99 & Z= -3,60)) .أخيرا ، سمحت لنا هذه النتائج الإحصائية و العيادية في آن واحد التأكد من فرضية العلاج التكاملي الذي يساعد فعلا، على تحسين المرونة العصبية المتغيرة أثناء مرض الاكتئاب الحاد لدى مرضى كل المجموعات التجريبية. La psychotherapie interpersonnelle. les antidepresseurs et l'amelioration De la neuroplasticite au cours de la depressions majeure chez l'adulte : .(etude quasi-experimentale dans la wilaya de setif)-DOCTORAT [texte imprimé] / لعوج مبروك, Auteur ; شرفي محمد الصغير, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2015/2014 . - 550ص ; 30*18سم + قرص مضغوط.
Langues : Français (fre)
Mots-clés : علــم النفــس : اكتئاب - تحسن المرونة العصبية - إتلاف المرونة العصبية - أدوية مضادة لاكتئاب - علاج نفسي بين الأشخاص. . Résumé : إن الاستنتاجات المنشورة ضمن مؤلفات الطب النفسي حول مرض الاكتئاب و الأضرار التي تنجم عنه ، هي التي دفعتنا للاهتمام بهذا المرض الطبي النفسي. اعتناؤنا بهذه الإشكالية، نظرا لتأثير السلبي لهذا المرض على نوعية المعاش اليومي للمرضى. ثم ، بسبب عدم وجود علاج نفساني متخصص فعال و بديل للاستخدام المزمن للأدوية المضادة للاكتئاب. تلك هي الدوافع أللتي حفزتنا لطرح فرضية احتمال وجود علاقة علاجية ممكنة تربط بين الأدوية و العلاج النفسي المختص : من جهة العلاج بالأدوية المضادة لاكتئاب، و من جهة أخرى استعمال طريقة العلاج النفسي بين الأشخاص(Psychothérapie interpersonnelle (P.I.T). تندرج هذه الفعالية العلاجية الجديدة ضمن طريقة تجريبية تحمل في نفس الوقت علاجين : علاج بالأدوية المضادة للاكتئاب وحيد الاستعمال لمجموعة المراقبة من المرضى (ن=24) مقابل علاج تكاملي (أدوية مضادة لاكتئاب زائد علاج نفسي متخصص) للمجموعة التجريبية من المرضى بنفس العدد (ن=24) ذلك من أجل تقييم التحسن أو الإتلاف للمرونة العصبية أثناء العلاج لعينة الدراسة الذين تتراوح أعمارهم ما بين 30-50 سنة من بين مرضى الاكتئاب لسكان ولاية سطيف. النتائج المتحصل عليها بعد ثلاث سنوات من التجريب (من سنة 2010 حتى سنة 2013) كشفت لنا عن فعالية العلاج التكاملي بفضل هذا النمط العلاجي عند العينة التجريبية (أي عند المجموعة التجريبية) : التحسن العيادي قارب نسبة 83,33 % لدى مرضى المجموعة التجريبية، عكس الذي حصلت عليه مجموعة مرضى المراقبة بمعدل 16,66 %. و كان الإحساس بفعالية العلاج التكاملي أكثر بكثير عند مريضات الاكتئاب (نسبة الجنس 0,71 ) اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين 41-50 سنة أي بمعدل 25 %. و لوحظ أن المعدل الإحصائي لمان ويتناي (Mann-Whitney) عند قياس قيمة الفروق بين المجموعتين التجريبية (ن= 24) و المراقبة (ن= 24) في نهاية المراحل الثلاثة للعلاج النفسي بعد ثلاث سنوات يقدر بنسبتي : P= 0,99 & Z= -3,60)) .أخيرا ، سمحت لنا هذه النتائج الإحصائية و العيادية في آن واحد التأكد من فرضية العلاج التكاملي الذي يساعد فعلا، على تحسين المرونة العصبية المتغيرة أثناء مرض الاكتئاب الحاد لدى مرضى كل المجموعات التجريبية. Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire