Détail de l'auteur
Auteur دقوش رابح نبيل |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche
محاولة بناء برنامج للتكوين البيداغوجي و التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس الجامعي في الجزائر في ضوء تجارب البلدان الرائدة - / دقوش رابح نبيل
Titre : محاولة بناء برنامج للتكوين البيداغوجي و التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس الجامعي في الجزائر في ضوء تجارب البلدان الرائدة - : ماجستير-دراسة مقارنة Type de document : texte imprimé Auteurs : دقوش رابح نبيل, Auteur ; معاش يوسف, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة فرحات عباس Importance : 204ص Format : 30*18سم Accompagnement : قرص مضغوط Langues : Arabe (ara) Langues originales : (ar) Mots-clés : علــم النفــس الجامعة بين الماضي والحاضر- التكوين البيداغوجي- التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس الجامعي Résumé : منذ عدة سنوات، أخذت إشكالية تكوين مدرسي التعليم العالي تأخذ مكانًا ينمو باستمرار في الملتقيات المسخرة للبيداغوجيا الجامعية. فالعديد من التوجهات العالمية المعاصرة المهتمة بتطوير التعليم العالي تؤكد على أن عضو هيئة التدريس بمؤسسات التعليم العالي يقوم بالعديد من الأدوار التي لا يمكن أن تكون ثابتة، وإنما تتغير بتغير حاجات المستفيدين والموقف التعليمي، ومجاراة التطورات في البيئة الداخلية والخارجية، وخصوصًا في عصر التحولات السريعة. لذلك فإنه يتطلب من مؤسسات التعليم العالي الاعتناء بعضو هيئة التدريس. بداء من دقة اختياره ثم إعداده والاهتمام المستمر بتمكينه من تطوير قدراته ومهاراته العلمية والمهنية. فالواقع الجزائري يملي علينا جملة من المبررات التي تدفعنا للتفكير في إعداد برنامج تكوين بيداغوجي لفائدة الأساتذة الجامعيين، بالنظر للصعوبات المختلفة التي تعاني منها الجامعة الجزائرية: زيادة عدد الطلبة مع مطلع كل عام، نقص درجة تكيفهم مع صرامة العمل الجامعي، دافعية الطلبة الضئيلة خاصة خلال سنوات الدراسة الأولى، نسبة الفشل الدراسي المرتفعة مع مرور الأيام، صعوبة حصول الطلبة على منصب عمل، الخ. يهدف هذا البحث المتضمن التكوين البيداغوجي و التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات الجزائرية إلى الربط بين الّنماذج الّناجحة في البلاد المتقدمة و بين الاحتياجات الفعلية للجامعات الجزائرية، ذلك لإحداث تنمية مستمرة لأعضاء هيئة التدريس الجامعي العاملين فيها و وفق إمكاناتها. إذ أن التحد الكبير الذي يواجه عملية التكوين القاعدي يتجّلى في المساعدة على تشكيل كفاءة مهنية و المساهمة في نفس الوقت على ظهور الشعور بامتلاك شخصية مهنية معدة على أحسن وجه، لذا يصبح التكوين البيداغوجي لازمًا لكل متر ّ شح لمهنة التدريس في الجامعة، سواء كانت مؤّقتة أو دائمة. من هنا، يتعّلق الأمر بتمهين بيداغوجي للأساتذة على اختلاف تخصصاتهم العلمية بإكسابهم الكفاءة التي تتلاءم مع حاجات المؤسسة الجامعية و مع حاجات الأستاذ الجامعي. فبرنامج التكوين المقترح يشمل ثلاثة مستويات للكفاءة البيداغوجية قد ّتش ّ كل هذه نقطة بداية عند الشروع في تكوين الأساتذة الجامعيين و إعدادهم لمزاولة مهنتهم على أحسن وجه و على الشكل المطلوب، إلى جانب توصيات تطبيقية لكل مستوى: مستوى كفاءة أدنى مشترك تخص كل متر ّ شح لمنصب التدريس، حّتى و لو كان مؤّقتًا، مستوى كفاءة ثاني يخص كل جامعي أو مهني ممن يريد مهنة بيداغوجية دائمة، مستوى كفاءة ثالث خاص بكفاءةمعمقة في ميدان خاص في البيداغوجيا تستجيب لحاجات الهيئة المهنية. Résumé محاولة بناء برنامج للتكوين البيداغوجي و التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس الجامعي في الجزائر في ضوء تجارب البلدان الرائدة - : ماجستير-دراسة مقارنة [texte imprimé] / دقوش رابح نبيل, Auteur ; معاش يوسف, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة فرحات عباس, [s.d.] . - 204ص ; 30*18سم + قرص مضغوط.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : (ar)
Mots-clés : علــم النفــس الجامعة بين الماضي والحاضر- التكوين البيداغوجي- التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس الجامعي Résumé : منذ عدة سنوات، أخذت إشكالية تكوين مدرسي التعليم العالي تأخذ مكانًا ينمو باستمرار في الملتقيات المسخرة للبيداغوجيا الجامعية. فالعديد من التوجهات العالمية المعاصرة المهتمة بتطوير التعليم العالي تؤكد على أن عضو هيئة التدريس بمؤسسات التعليم العالي يقوم بالعديد من الأدوار التي لا يمكن أن تكون ثابتة، وإنما تتغير بتغير حاجات المستفيدين والموقف التعليمي، ومجاراة التطورات في البيئة الداخلية والخارجية، وخصوصًا في عصر التحولات السريعة. لذلك فإنه يتطلب من مؤسسات التعليم العالي الاعتناء بعضو هيئة التدريس. بداء من دقة اختياره ثم إعداده والاهتمام المستمر بتمكينه من تطوير قدراته ومهاراته العلمية والمهنية. فالواقع الجزائري يملي علينا جملة من المبررات التي تدفعنا للتفكير في إعداد برنامج تكوين بيداغوجي لفائدة الأساتذة الجامعيين، بالنظر للصعوبات المختلفة التي تعاني منها الجامعة الجزائرية: زيادة عدد الطلبة مع مطلع كل عام، نقص درجة تكيفهم مع صرامة العمل الجامعي، دافعية الطلبة الضئيلة خاصة خلال سنوات الدراسة الأولى، نسبة الفشل الدراسي المرتفعة مع مرور الأيام، صعوبة حصول الطلبة على منصب عمل، الخ. يهدف هذا البحث المتضمن التكوين البيداغوجي و التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات الجزائرية إلى الربط بين الّنماذج الّناجحة في البلاد المتقدمة و بين الاحتياجات الفعلية للجامعات الجزائرية، ذلك لإحداث تنمية مستمرة لأعضاء هيئة التدريس الجامعي العاملين فيها و وفق إمكاناتها. إذ أن التحد الكبير الذي يواجه عملية التكوين القاعدي يتجّلى في المساعدة على تشكيل كفاءة مهنية و المساهمة في نفس الوقت على ظهور الشعور بامتلاك شخصية مهنية معدة على أحسن وجه، لذا يصبح التكوين البيداغوجي لازمًا لكل متر ّ شح لمهنة التدريس في الجامعة، سواء كانت مؤّقتة أو دائمة. من هنا، يتعّلق الأمر بتمهين بيداغوجي للأساتذة على اختلاف تخصصاتهم العلمية بإكسابهم الكفاءة التي تتلاءم مع حاجات المؤسسة الجامعية و مع حاجات الأستاذ الجامعي. فبرنامج التكوين المقترح يشمل ثلاثة مستويات للكفاءة البيداغوجية قد ّتش ّ كل هذه نقطة بداية عند الشروع في تكوين الأساتذة الجامعيين و إعدادهم لمزاولة مهنتهم على أحسن وجه و على الشكل المطلوب، إلى جانب توصيات تطبيقية لكل مستوى: مستوى كفاءة أدنى مشترك تخص كل متر ّ شح لمنصب التدريس، حّتى و لو كان مؤّقتًا، مستوى كفاءة ثاني يخص كل جامعي أو مهني ممن يريد مهنة بيداغوجية دائمة، مستوى كفاءة ثالث خاص بكفاءةمعمقة في ميدان خاص في البيداغوجيا تستجيب لحاجات الهيئة المهنية. Résumé Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire