Détail de l'auteur
Auteur جدوالي صيفية |
Documents disponibles écrits par cet auteur (3)
Affiner la recherche
الذكاءات المتعددة في ضوء نظرية (Gardner) وعلاقتها بمستوى الطموح ودافعية الإنجاز الدراسي لدى تلاميذ الطور النهائي من مرحلة التعليم الثانوي - دكتوراه / سامية مهداوي
Titre : الذكاءات المتعددة في ضوء نظرية (Gardner) وعلاقتها بمستوى الطموح ودافعية الإنجاز الدراسي لدى تلاميذ الطور النهائي من مرحلة التعليم الثانوي - دكتوراه Type de document : texte imprimé Auteurs : سامية مهداوي, Auteur ; جدوالي صيفية, Directeur de thèse Importance : 287 ص Format : 27*30 Accompagnement : قرص مضغوط CD Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــم النفــس الذكاء- الذكاءات المتعددة- مستوى الطموح- دافعية الإنجاز الدراسي- تلاميذ المرحلة الثانوية. الذكاءات المتعددة في ضوء نظرية (Gardner) وعلاقتها بمستوى الطموح ودافعية الإنجاز الدراسي لدى تلاميذ الطور النهائي من مرحلة التعليم الثانوي - دكتوراه [texte imprimé] / سامية مهداوي, Auteur ; جدوالي صيفية, Directeur de thèse . - [s.d.] . - 287 ص ; 27*30 + قرص مضغوط CD.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــم النفــس الذكاء- الذكاءات المتعددة- مستوى الطموح- دافعية الإنجاز الدراسي- تلاميذ المرحلة الثانوية. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité th/ 376 م ع ن/ 209 livre Salle Périodique مذكرات Disponible تقييم فعالية الإدارة التربوية في الجزائر / جدوالي صيفية
Titre : تقييم فعالية الإدارة التربوية في الجزائر : -ثانويات مدينة سطيف نموذجا -"دكتوراه Type de document : texte imprimé Auteurs : جدوالي صيفية, Auteur ; ميلود سفاري, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة فرحات عباس Année de publication : 2010-2011 Importance : 378ص Format : 30*21سم Accompagnement : قرص مضغوط +CD Langues : Arabe (ara) Langues originales : (ar) Mots-clés : علــم النفــس الفعالية الادارية-القيادة التربوية-الادارة التربوية في الجزائر Résumé : حضيت المنظومة التربوية في بلادنا باهتمام كبير من طرف الدولة ومؤسساتها، حيث عمدت الوزارة الوصية وانطلاقا من الأهمية الكبيرة للتعليم وأثره البالغ في الناشئة ومستقبلهم العلمي والعملي والاجتماعي إلى البحث عن أنجع الطرق وأفضل السبل الكفيلة بالوصول إلى نظام تربوي فعال، وهذا بانتهاجها لمجموعة من الإصلاحات التي مست جميع المسويات وعلى جميع الأصعدة، وتعتبر الإدارة من بين الهياكل التربوية الهامة جدا والتي عليها يتوقف نجاح المؤسسة في تحقيق أهدافها، إذ تواجه الإدارة كل يوم العديد من المشكلات والتحديات التي تحتم عليها اختراق أسوار الروتين والنمط القيادي الذي تنتهجه والبدء في التفكير الجاد لوضع استراتيجية عملية تتماشى مع تراث الماضي ومعطيات الواقع وتوقعات المستقبل. ومن جهة أخرى يرى خبراء اليونسكو في هذا الإطار بأنه من المهم للبنى الرسمية في الإدارة التربوية أن تكون قابلة للتكيف عضويا ووظيفيا وفنيا مع المناخ السياسي والاجتماعي الدائم التغير، وهذا التكيف يتم على مستويات عدة منها: النظام الإداري والطلب على التعليم، حيث تتعرض الإدارة التربوية عادة لانتقادات حول ضعف الأنظمة التربوية وخاصة في العقود القليلة الماضية، ويعود ذلك إلى عدم قدرتها على مواكبة مجموعة من المتغيرات كالنمو الهائل والمتزايد في الطلب على التعليم، ونشوء أنظمة مدرسية فرعية جديدة والحاجة إلى تطوير الأنظمة السابقة، والتقدم في أصول التدريس وأساليبه، وتنامي آراء جديدة حول دور المدرسة والمعلمين، ومشكلات التموين، والتحول التقني، هذا إضافة إلى ضرورة المساهمة الجماعية في صنع القرار. كل هذه التغيرات أحدثت اضطرابا في الأنظمة الإدارية حول استخدام العاملين في المدارس الحالية والذين تنقصهم غالبا المهارات الفنية المطلوبة، كما تم إضافة بنى جديدة إضافة إلى النظم الفرعية بسبب تضخم البنى الإدارية المركزية، وتركزت سلطة صنع القرار، وأهملت الوظائف المساندة وتزايدت نسبة التسرب والرسوب وتعطل الاتصال بالمجتمع المحلي. وثاني مستوى من مستويات تكيف البنى الرسمية يتمثل في المراكز العلمية، حيث وجد أن هناك نقص في التدريب الإضافي لأنشطة معينة، وندرة في المعدات التربوية، ونقص الخبرة في العمل الجماعي، وإعداد غير مناسب للعاملين، ونقص الدعم من السلطات الإدارية ، الإقليمية منها والمحلية. وتمثل المستوى الثالث من مستويا التكيف، في الوحدات الإقليمية حيث يتم الاعتماد على اللامركزية أو التفويض من خلال وحدات التنفيذ الإقليمية والمجالس ذات المهام الاستشارية أو اتخاذ القرار أو مديريات إقليمية تتمتع بالمسؤولية الكاملة، إلا أن هذا التنوع في المهام من شأنه أن يصطدم بثلاثة معوقات وهي: النقص في توفير الإداريين المؤهلين، والنقص في وضوح المهام والمسؤوليات، وغياب الوسائل والأنظمة الحقيقية للمشاركة. وقد جاء هذا العمل العلمي ليدرس مسألة مهمة جدا في هذا الإطار ألا وهي تقييم فعالية الإدارة التربوية في الجزائر، وهذا من خلال طرح التساؤل الرئيسي التالي: ما مدى فعالية الإدارة التربوية في الجزائر؟ واتخذت من إدارات ثانويات مدينة سطيف نموذجا لها في تحليل أهم مؤشرات الفعالية وهي: الإنتاجية والاتجاه المدير والرضا الوظيفي وتماسك جماعة المرؤوسين والدافعية للإنجاز. وقد تم استخدام العينة العشوائية المتعددة المراحل حيث تم في المرحلة الأولى سحب عينة عشوائية بسيطة حجمها 4 ثانويات وتمثل نسبة 30.76٪ من مجموع 13 ثانوية بمدينة سطيف، وكانت نتيجة السحب هي ثانوية محمد قيرواني وثانوية فاطمة الزهراء وثانوية عمر حرايق وثانوية 1014 الجديدة، في حين تم في المرحلة الثانية سحب عينة عشوائية منتظمة من الأساتذة والإداريين والعمال من كل ثانوية، حيث بلغ حجم العينة 200 مبحوث من بين 386 موظف في الثانويات الأربع أي بنسبة 51.81٪، وبالتالي كانت العينة ممثلة للمجتمع الأصلي. كما تم استخدام كل من المنهج الوصفي والمنهج الإحصائي في معالجة هذه الدراسة، وشملت التقنيات المنهجية المرافقة لهما على المؤشرات الإحصائية المطلوبة وكذا على بطارية فعالية الإدارة التربوية. وبعد جمع البيانات الميدانية وتبويبها وتحليلها وتفسيرها تم التوصل إلى جملة من النتائج منها على الخصوص: ـ تتميز ثانويات مدينة سطيف بإنتاجية مرتفعة. ـ تتميز ثانويات مدينة سطيف بتزايد في نسب الانتقال. ـ تسجل ثانويات مدينة سطيف تراجع منتظم في معدلات الرسوب. ـ تسجل ثانويات مدينة سطيف تراجع منتظم في معدلات التسرب. ـ لموظفي ثانويات مدينة سطيف اتجاه إيجابي نحو مديريهم. ـ تتميز جماعات العمل بثانويات مدينة سطيف بتماسك مرتفع. ـ لموظفي ثانويات مدينة سطيف دافعية مرتفعة أساتذة وإداريين وعمال على حد سواء ـ لموظفي ثانويات مدينة سطيف رضا وظيفي منخفض. وجاء البحث من حيث مضمونه متكونا من مقدمة وخاتمة وسبعة فصول وهي على النحو التالي: ـ الفصل الأول: وتضمن تحديد الإشكالية وأسباب اختيار الموضوع، وأهمية وأهداف الدراسة، إضافة إلى فرضيات ومفاهيم الدراسة، وأخيرا الدراسات السابقة. ـ الفصل الثاني: وتضمن تحديد مفهوم الفعالية، ثم أنواع الفعالية فأهم المداخل النظرية التي تناولت موضوع فعالية الإدارة التربوية، وأخيرا أهم المحكات المعتمدة في قياسها. ـ الفصل الثالث: وتطرقت فيه لأهم ما يميز كل من الإدارة التربوية والقيادة المدرسية، والإدارة المدرسية، من تعاريف ونظريات، وأهداف وخصائص، وأنماط، إضافة لأهم مميزات الإدارة التربوية في الجزائر. ـ الفصل الرابع: وخصص لأهم المهارات الإدارية التي يجب أن تتوفر في المدير حتي يقوم بدوره على أكمل وجه.
ـ الفصل الخامس: وشمل على عنوانين رئيسيين هما: خصائص التعليم الثانوي وأهم الإصلاحات التي شهدها التعليم الثانوي في الجزائر. ـ الفصل السادس: وشمل على الإجراءات المنهجية للدراسة الميدانية من مجالات الدراسة والمناهج والأدوات المنهجية المعتمدة في جمع البيانات الميدانية وأيضا العينة من حيث كيفية تحديدها وكيفية سحبها. ـ الفصل السابع: حيث نجد تحليل البيانات المتعلقة بالمحكات الذاتية، والمحكات الموضوعية لتقييم الفعالية. وفي الأخير نجد مناقشة النتائج في ضوء الفرضيات ثم خاتمة وبعدها قائمة المراجع ثم الملاحق.تقييم فعالية الإدارة التربوية في الجزائر : -ثانويات مدينة سطيف نموذجا -"دكتوراه [texte imprimé] / جدوالي صيفية, Auteur ; ميلود سفاري, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة فرحات عباس, 2010-2011 . - 378ص ; 30*21سم + قرص مضغوط +CD.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : (ar)
Mots-clés : علــم النفــس الفعالية الادارية-القيادة التربوية-الادارة التربوية في الجزائر Résumé : حضيت المنظومة التربوية في بلادنا باهتمام كبير من طرف الدولة ومؤسساتها، حيث عمدت الوزارة الوصية وانطلاقا من الأهمية الكبيرة للتعليم وأثره البالغ في الناشئة ومستقبلهم العلمي والعملي والاجتماعي إلى البحث عن أنجع الطرق وأفضل السبل الكفيلة بالوصول إلى نظام تربوي فعال، وهذا بانتهاجها لمجموعة من الإصلاحات التي مست جميع المسويات وعلى جميع الأصعدة، وتعتبر الإدارة من بين الهياكل التربوية الهامة جدا والتي عليها يتوقف نجاح المؤسسة في تحقيق أهدافها، إذ تواجه الإدارة كل يوم العديد من المشكلات والتحديات التي تحتم عليها اختراق أسوار الروتين والنمط القيادي الذي تنتهجه والبدء في التفكير الجاد لوضع استراتيجية عملية تتماشى مع تراث الماضي ومعطيات الواقع وتوقعات المستقبل. ومن جهة أخرى يرى خبراء اليونسكو في هذا الإطار بأنه من المهم للبنى الرسمية في الإدارة التربوية أن تكون قابلة للتكيف عضويا ووظيفيا وفنيا مع المناخ السياسي والاجتماعي الدائم التغير، وهذا التكيف يتم على مستويات عدة منها: النظام الإداري والطلب على التعليم، حيث تتعرض الإدارة التربوية عادة لانتقادات حول ضعف الأنظمة التربوية وخاصة في العقود القليلة الماضية، ويعود ذلك إلى عدم قدرتها على مواكبة مجموعة من المتغيرات كالنمو الهائل والمتزايد في الطلب على التعليم، ونشوء أنظمة مدرسية فرعية جديدة والحاجة إلى تطوير الأنظمة السابقة، والتقدم في أصول التدريس وأساليبه، وتنامي آراء جديدة حول دور المدرسة والمعلمين، ومشكلات التموين، والتحول التقني، هذا إضافة إلى ضرورة المساهمة الجماعية في صنع القرار. كل هذه التغيرات أحدثت اضطرابا في الأنظمة الإدارية حول استخدام العاملين في المدارس الحالية والذين تنقصهم غالبا المهارات الفنية المطلوبة، كما تم إضافة بنى جديدة إضافة إلى النظم الفرعية بسبب تضخم البنى الإدارية المركزية، وتركزت سلطة صنع القرار، وأهملت الوظائف المساندة وتزايدت نسبة التسرب والرسوب وتعطل الاتصال بالمجتمع المحلي. وثاني مستوى من مستويات تكيف البنى الرسمية يتمثل في المراكز العلمية، حيث وجد أن هناك نقص في التدريب الإضافي لأنشطة معينة، وندرة في المعدات التربوية، ونقص الخبرة في العمل الجماعي، وإعداد غير مناسب للعاملين، ونقص الدعم من السلطات الإدارية ، الإقليمية منها والمحلية. وتمثل المستوى الثالث من مستويا التكيف، في الوحدات الإقليمية حيث يتم الاعتماد على اللامركزية أو التفويض من خلال وحدات التنفيذ الإقليمية والمجالس ذات المهام الاستشارية أو اتخاذ القرار أو مديريات إقليمية تتمتع بالمسؤولية الكاملة، إلا أن هذا التنوع في المهام من شأنه أن يصطدم بثلاثة معوقات وهي: النقص في توفير الإداريين المؤهلين، والنقص في وضوح المهام والمسؤوليات، وغياب الوسائل والأنظمة الحقيقية للمشاركة. وقد جاء هذا العمل العلمي ليدرس مسألة مهمة جدا في هذا الإطار ألا وهي تقييم فعالية الإدارة التربوية في الجزائر، وهذا من خلال طرح التساؤل الرئيسي التالي: ما مدى فعالية الإدارة التربوية في الجزائر؟ واتخذت من إدارات ثانويات مدينة سطيف نموذجا لها في تحليل أهم مؤشرات الفعالية وهي: الإنتاجية والاتجاه المدير والرضا الوظيفي وتماسك جماعة المرؤوسين والدافعية للإنجاز. وقد تم استخدام العينة العشوائية المتعددة المراحل حيث تم في المرحلة الأولى سحب عينة عشوائية بسيطة حجمها 4 ثانويات وتمثل نسبة 30.76٪ من مجموع 13 ثانوية بمدينة سطيف، وكانت نتيجة السحب هي ثانوية محمد قيرواني وثانوية فاطمة الزهراء وثانوية عمر حرايق وثانوية 1014 الجديدة، في حين تم في المرحلة الثانية سحب عينة عشوائية منتظمة من الأساتذة والإداريين والعمال من كل ثانوية، حيث بلغ حجم العينة 200 مبحوث من بين 386 موظف في الثانويات الأربع أي بنسبة 51.81٪، وبالتالي كانت العينة ممثلة للمجتمع الأصلي. كما تم استخدام كل من المنهج الوصفي والمنهج الإحصائي في معالجة هذه الدراسة، وشملت التقنيات المنهجية المرافقة لهما على المؤشرات الإحصائية المطلوبة وكذا على بطارية فعالية الإدارة التربوية. وبعد جمع البيانات الميدانية وتبويبها وتحليلها وتفسيرها تم التوصل إلى جملة من النتائج منها على الخصوص: ـ تتميز ثانويات مدينة سطيف بإنتاجية مرتفعة. ـ تتميز ثانويات مدينة سطيف بتزايد في نسب الانتقال. ـ تسجل ثانويات مدينة سطيف تراجع منتظم في معدلات الرسوب. ـ تسجل ثانويات مدينة سطيف تراجع منتظم في معدلات التسرب. ـ لموظفي ثانويات مدينة سطيف اتجاه إيجابي نحو مديريهم. ـ تتميز جماعات العمل بثانويات مدينة سطيف بتماسك مرتفع. ـ لموظفي ثانويات مدينة سطيف دافعية مرتفعة أساتذة وإداريين وعمال على حد سواء ـ لموظفي ثانويات مدينة سطيف رضا وظيفي منخفض. وجاء البحث من حيث مضمونه متكونا من مقدمة وخاتمة وسبعة فصول وهي على النحو التالي: ـ الفصل الأول: وتضمن تحديد الإشكالية وأسباب اختيار الموضوع، وأهمية وأهداف الدراسة، إضافة إلى فرضيات ومفاهيم الدراسة، وأخيرا الدراسات السابقة. ـ الفصل الثاني: وتضمن تحديد مفهوم الفعالية، ثم أنواع الفعالية فأهم المداخل النظرية التي تناولت موضوع فعالية الإدارة التربوية، وأخيرا أهم المحكات المعتمدة في قياسها. ـ الفصل الثالث: وتطرقت فيه لأهم ما يميز كل من الإدارة التربوية والقيادة المدرسية، والإدارة المدرسية، من تعاريف ونظريات، وأهداف وخصائص، وأنماط، إضافة لأهم مميزات الإدارة التربوية في الجزائر. ـ الفصل الرابع: وخصص لأهم المهارات الإدارية التي يجب أن تتوفر في المدير حتي يقوم بدوره على أكمل وجه.
ـ الفصل الخامس: وشمل على عنوانين رئيسيين هما: خصائص التعليم الثانوي وأهم الإصلاحات التي شهدها التعليم الثانوي في الجزائر. ـ الفصل السادس: وشمل على الإجراءات المنهجية للدراسة الميدانية من مجالات الدراسة والمناهج والأدوات المنهجية المعتمدة في جمع البيانات الميدانية وأيضا العينة من حيث كيفية تحديدها وكيفية سحبها. ـ الفصل السابع: حيث نجد تحليل البيانات المتعلقة بالمحكات الذاتية، والمحكات الموضوعية لتقييم الفعالية. وفي الأخير نجد مناقشة النتائج في ضوء الفرضيات ثم خاتمة وبعدها قائمة المراجع ثم الملاحق.Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire دراسة تسخيصية لواقع رعاية الموهوبون في المدرسة الجزائرية / عبد الكريم بوزويقة
Titre : دراسة تسخيصية لواقع رعاية الموهوبون في المدرسة الجزائرية Autre titre : دكتوراه Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الكريم بوزويقة, Auteur ; جدوالي صيفية, Directeur de thèse Importance : 311 Format : 27*30 Accompagnement : قرص مضغوط CD Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــم النفــس الموهبة-الرعاية-رعاية الموهوبون-المدرسة الجزائرية. دراسة تسخيصية لواقع رعاية الموهوبون في المدرسة الجزائرية ; دكتوراه [texte imprimé] / عبد الكريم بوزويقة, Auteur ; جدوالي صيفية, Directeur de thèse . - [s.d.] . - 311 ; 27*30 + قرص مضغوط CD.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــم النفــس الموهبة-الرعاية-رعاية الموهوبون-المدرسة الجزائرية. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité th/ 386 ع ن /212 livre Bibliothèque FSHS علم النفس Disponible