Détail de l'auteur
Auteur صحراوي عبد الله |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Affiner la recherche
مقومات تنمية كفاءات تسيير المؤسسات التعليمية في ظل الثقافة المحلية ومفاهيم الجودة الشاملة -التكوين والتدريب- / صحراوي عبد الله
Titre : مقومات تنمية كفاءات تسيير المؤسسات التعليمية في ظل الثقافة المحلية ومفاهيم الجودة الشاملة -التكوين والتدريب- : دكتوراه Type de document : texte imprimé Auteurs : صحراوي عبد الله, Auteur ; بوعبد الله لحسن, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2016/2015 Importance : 427ص Format : 30*20سم Accompagnement : قرص مضغوط Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــم النفــس الكفاءات ـ تنمية الكفاءات ـ المقومات ـ تسيير المؤسسة التعليمية ـ الثقافة المحلية ـ الجودة الشاملة Résumé : تناولت الدراسة موضوع تنمية كفاءات تسيير المدرسة الجزائرية المعاصرة، باعتبار القوى البشرية الإدارية في أي مؤسسة تمثل أهمية قصوى، وبالتالي يمثل موضوع تنمية كفاءات التسيير والقيادة مطلبا ضروريا للدراسة والتحليل بحثاً عن السبل الكفيلة بتحقيقه. وحيث أن المدرسة بجميع مستوياتها تمثل عصب النظام التعليمي، فإن إدارتها تمثل عملية إنتاجية تستدعي تنمية الكفاءات التي تكفل نمو القدرات البشرية ، ولأهمية دور المؤسسة التعليمية في التنمية المجتمعية المعاصرة فإن القائمين على أمرها مطالبون بامتلاك الكفاءات اللازمة و تطوير المعارف و فهم متغيرات العصر من حولهم والتفاعل بإيجابية مع متطلبات تحقيق الأهداف. الأمر الذي يؤكد أهمية دراسة وإعادة النظر في أنظمة التكوين والتدريب و رسم وتحديد المقومات الداعمة لها لتكون ضامنة لتنمية الكفاءات اللازمة للجوانب الإدارية المختلفة في العملية التعليمية، والتي تسمح للمسيرين بمواجهة تحديات الاستمرار والتطوير ضمن المتغيرات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية، وبالتالي نجاح مخرجات المدرسة وتجويد أدائها. من هذا المنطلق استهدفت الدراسة استقراء واقع تسيير المؤسسات التعليمية.... بهدف الوقوف على المقومات الضرورية لتكوين ناجع يسهم في إحداث التنمية المهنية للجهاز الإداري. بما يواكب الإصلاحات ويستجيب للمتطلبات المعاصرة لتسيير المدرسة الحديثة وفقا لعناصر بيئتها الثقافية من جهة، وتماشيا مع نظام الجودة الشاملة الذي يحتم العمل في ظل التنافس والتسابق، بعد رسوخ القناعة بتأخر نظام تكوين إطارات تسيير المؤسسات التعليمية عن مواكبة الإصلاحات المتعاقبة . وتكون مجتمع الدراسة من مدراء المؤسسات التعليمية بالمستويات الثلاثة ، بواقع عينة بلغ حجمها 315 مديرا موزعين على المستويات: ابتدائي ـ متوسط ـ ثانوي. للسنوات الدراسية 2012/2013/2014. وأسفرت النتائج المستقاة من الدراسة بعد معالجتها بالأدوات الإحصائية المناسبة، ومنهجية النمذجة بالمعادلات البنائية (SEM) STRUCTEREL EQUQTION MODLING على تحديد النموذج النظري البنائي المتضمن لجملة المقومات اللازمة لتنمية كفاءات الجهاز الإداري في مجال تسيير وإدارة مدرسة معاصرة لمجتمعها، وفاعلة في محيطها ،وانتهت الدراسة إلى وضع مصفوفة لإشتقاق الكفاءات المعنية بالتنمية والتطوير . مقومات تنمية كفاءات تسيير المؤسسات التعليمية في ظل الثقافة المحلية ومفاهيم الجودة الشاملة -التكوين والتدريب- : دكتوراه [texte imprimé] / صحراوي عبد الله, Auteur ; بوعبد الله لحسن, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2016/2015 . - 427ص ; 30*20سم + قرص مضغوط.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــم النفــس الكفاءات ـ تنمية الكفاءات ـ المقومات ـ تسيير المؤسسة التعليمية ـ الثقافة المحلية ـ الجودة الشاملة Résumé : تناولت الدراسة موضوع تنمية كفاءات تسيير المدرسة الجزائرية المعاصرة، باعتبار القوى البشرية الإدارية في أي مؤسسة تمثل أهمية قصوى، وبالتالي يمثل موضوع تنمية كفاءات التسيير والقيادة مطلبا ضروريا للدراسة والتحليل بحثاً عن السبل الكفيلة بتحقيقه. وحيث أن المدرسة بجميع مستوياتها تمثل عصب النظام التعليمي، فإن إدارتها تمثل عملية إنتاجية تستدعي تنمية الكفاءات التي تكفل نمو القدرات البشرية ، ولأهمية دور المؤسسة التعليمية في التنمية المجتمعية المعاصرة فإن القائمين على أمرها مطالبون بامتلاك الكفاءات اللازمة و تطوير المعارف و فهم متغيرات العصر من حولهم والتفاعل بإيجابية مع متطلبات تحقيق الأهداف. الأمر الذي يؤكد أهمية دراسة وإعادة النظر في أنظمة التكوين والتدريب و رسم وتحديد المقومات الداعمة لها لتكون ضامنة لتنمية الكفاءات اللازمة للجوانب الإدارية المختلفة في العملية التعليمية، والتي تسمح للمسيرين بمواجهة تحديات الاستمرار والتطوير ضمن المتغيرات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية، وبالتالي نجاح مخرجات المدرسة وتجويد أدائها. من هذا المنطلق استهدفت الدراسة استقراء واقع تسيير المؤسسات التعليمية.... بهدف الوقوف على المقومات الضرورية لتكوين ناجع يسهم في إحداث التنمية المهنية للجهاز الإداري. بما يواكب الإصلاحات ويستجيب للمتطلبات المعاصرة لتسيير المدرسة الحديثة وفقا لعناصر بيئتها الثقافية من جهة، وتماشيا مع نظام الجودة الشاملة الذي يحتم العمل في ظل التنافس والتسابق، بعد رسوخ القناعة بتأخر نظام تكوين إطارات تسيير المؤسسات التعليمية عن مواكبة الإصلاحات المتعاقبة . وتكون مجتمع الدراسة من مدراء المؤسسات التعليمية بالمستويات الثلاثة ، بواقع عينة بلغ حجمها 315 مديرا موزعين على المستويات: ابتدائي ـ متوسط ـ ثانوي. للسنوات الدراسية 2012/2013/2014. وأسفرت النتائج المستقاة من الدراسة بعد معالجتها بالأدوات الإحصائية المناسبة، ومنهجية النمذجة بالمعادلات البنائية (SEM) STRUCTEREL EQUQTION MODLING على تحديد النموذج النظري البنائي المتضمن لجملة المقومات اللازمة لتنمية كفاءات الجهاز الإداري في مجال تسيير وإدارة مدرسة معاصرة لمجتمعها، وفاعلة في محيطها ،وانتهت الدراسة إلى وضع مصفوفة لإشتقاق الكفاءات المعنية بالتنمية والتطوير . Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire واقع التسيير الإداري و البيـداغوجي بالمدارس المتوسطة بالجزائر و علاقته ببعض محددات السلوك القيادي في ضوء مشروع المؤسسة -. / صحراوي عبد الله
Titre : واقع التسيير الإداري و البيـداغوجي بالمدارس المتوسطة بالجزائر و علاقته ببعض محددات السلوك القيادي في ضوء مشروع المؤسسة -. : -دراسة ميدانية بولاية سطيف -ماجستير Type de document : texte imprimé Auteurs : صحراوي عبد الله, Auteur ; لحسن بو عبد الله, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة فرحات عباس Importance : 280ص Format : 30*21سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : (ar) Mots-clés : علــم النفــس السلوك الإداري و القيادي -إنعكاسات الفكر الإداري الحديث -نظام التعليم بالجزائر Résumé : تشير دراسات و أبحاث الإدارة التربوية إلى وجود أنماط من التسيير تتفاوت في فعالياتها من بيئة لأخرى و من موقف لآخر و تتحدد وفقا لطبيعة السلوك القيادي لمدير المؤسسة الذي تتحكم في تشكيله هو الآخر عوامل و محددات مختلفة و إذ تتفاوت المؤسسات التعليمية عادة في نسب النجاح التي تحققها فإن ذلك يعود إلى جملة من العوامل و الأسباب منها خاصة نمط التسيير الذي يهيأللمناخ التنظيمي و يؤثر في دافعية إنجاز فريق العمل و تأتي هذه الدراسة للكشف عن أنماط التسيير الإداري السائدة بالمدارس المتوسطة،و أيها أكثر نجاعة ثم الكشف عن العوامل و المحددات السلوكية بأكثر ارتباطا بنمط القيادة،بمدير المدرسة المذكورة في ضوء التوجه الجديد للمنظومة التربوية الذي يطبعه مشروع المؤسسة القائم على التخطيط و المبادرة و الإبتكار و قد أختيرت لذلك عينة عشوائية من مدراء المدارس المتوسطة بولاية سطيف لتمثل مجتمعها في الإجابة على أدوات الدراسة التي تمثلت في استبانتين و مقياس و صف السلوك القيادي لصاحبه هالبن و بعد تحليل النتائج بالطرق الإحصائية المناسبة أسفر البحث عن وجود العديد من النقائص في تسيير المدرسة بالرغم من بعض المؤشرات الإيجابية فيه و قدمت لذلك التوصيات و المقترحات ،كما مكنت الدراسة من إظهار ما للموضوع من أهمية في بلوغ المدرسة أهدافها المرسومة و التي ينبغي لأجلها متابعة الموضوع بالدراسات و الأبحاث في جوانبه المتعددة واقع التسيير الإداري و البيـداغوجي بالمدارس المتوسطة بالجزائر و علاقته ببعض محددات السلوك القيادي في ضوء مشروع المؤسسة -. : -دراسة ميدانية بولاية سطيف -ماجستير [texte imprimé] / صحراوي عبد الله, Auteur ; لحسن بو عبد الله, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة فرحات عباس, [s.d.] . - 280ص ; 30*21سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : (ar)
Mots-clés : علــم النفــس السلوك الإداري و القيادي -إنعكاسات الفكر الإداري الحديث -نظام التعليم بالجزائر Résumé : تشير دراسات و أبحاث الإدارة التربوية إلى وجود أنماط من التسيير تتفاوت في فعالياتها من بيئة لأخرى و من موقف لآخر و تتحدد وفقا لطبيعة السلوك القيادي لمدير المؤسسة الذي تتحكم في تشكيله هو الآخر عوامل و محددات مختلفة و إذ تتفاوت المؤسسات التعليمية عادة في نسب النجاح التي تحققها فإن ذلك يعود إلى جملة من العوامل و الأسباب منها خاصة نمط التسيير الذي يهيأللمناخ التنظيمي و يؤثر في دافعية إنجاز فريق العمل و تأتي هذه الدراسة للكشف عن أنماط التسيير الإداري السائدة بالمدارس المتوسطة،و أيها أكثر نجاعة ثم الكشف عن العوامل و المحددات السلوكية بأكثر ارتباطا بنمط القيادة،بمدير المدرسة المذكورة في ضوء التوجه الجديد للمنظومة التربوية الذي يطبعه مشروع المؤسسة القائم على التخطيط و المبادرة و الإبتكار و قد أختيرت لذلك عينة عشوائية من مدراء المدارس المتوسطة بولاية سطيف لتمثل مجتمعها في الإجابة على أدوات الدراسة التي تمثلت في استبانتين و مقياس و صف السلوك القيادي لصاحبه هالبن و بعد تحليل النتائج بالطرق الإحصائية المناسبة أسفر البحث عن وجود العديد من النقائص في تسيير المدرسة بالرغم من بعض المؤشرات الإيجابية فيه و قدمت لذلك التوصيات و المقترحات ،كما مكنت الدراسة من إظهار ما للموضوع من أهمية في بلوغ المدرسة أهدافها المرسومة و التي ينبغي لأجلها متابعة الموضوع بالدراسات و الأبحاث في جوانبه المتعددة Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire