Détail de l'éditeur
جامعة محمد لمين دباغين
localisé à :
سطيف
|
Documents disponibles chez cet éditeur (163)
Affiner la recherche
Activitè langagière et rendemeent sur la langue ècrite / كالي جنات
Titre : Activitè langagière et rendemeent sur la langue ècrite : doctorat Type de document : texte imprimé Auteurs : كالي جنات, Auteur ; محمد الصغير شرفي, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2015-2014 Importance : 220ص Format : 30*18سم Accompagnement : قرص مظغوط Langues : Français (fre) Mots-clés : علــم النفــس لغة الأم/اللغة الفصحة/طور التحضيري/الغطس. Résumé : إن تعدد متغيرات اللهجات ووجود مناطق امازيغية في بلادنا جعلتنا لا نتعامل بالغة الفصحة. إن الوضعية الاجتماعية اللسانية في بلادنا،جعلنا كمختصين في علم النفس الأرطفوني نقوم ببحث فعلي في الطور التحضيري -أطفال خمس سنوات-حتى يتمكن الطفل من تعلم اللغة الفصحة التي لا تعتبر لغة ثانية قائمة بحد ذاتها والقريبة من الدارجة. إن منهجيتنا لم تقم على تعليم لغة ثانية وإنما تعليم لغة فصحة غطتهاالهجات المتعددة ولم تحظى بشفاهي سليم وسهل الاستعمال،من قبل دخول الطفل المدرسة وبعد دخوله المدرسة. كي يتمكن طفل التحضيري من اكتساب شفاهي جيد منطلقا من لغة الأم قمنا ببناء برنامج عملية الغطس مستعملين القصة الشعبية التي تنمي الجانب الوجداني والمعرفي لدى الطفل وتوفر لنا النص الذي نستعمله في تجربتنا ويمكن الطفل من اكتساب جيد للغة الفصحة على أسس بيداغوجية سليمة تمكنه من اكتساب القراءة والكتابة. Activitè langagière et rendemeent sur la langue ècrite : doctorat [texte imprimé] / كالي جنات, Auteur ; محمد الصغير شرفي, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2015-2014 . - 220ص ; 30*18سم + قرص مظغوط.
Langues : Français (fre)
Mots-clés : علــم النفــس لغة الأم/اللغة الفصحة/طور التحضيري/الغطس. Résumé : إن تعدد متغيرات اللهجات ووجود مناطق امازيغية في بلادنا جعلتنا لا نتعامل بالغة الفصحة. إن الوضعية الاجتماعية اللسانية في بلادنا،جعلنا كمختصين في علم النفس الأرطفوني نقوم ببحث فعلي في الطور التحضيري -أطفال خمس سنوات-حتى يتمكن الطفل من تعلم اللغة الفصحة التي لا تعتبر لغة ثانية قائمة بحد ذاتها والقريبة من الدارجة. إن منهجيتنا لم تقم على تعليم لغة ثانية وإنما تعليم لغة فصحة غطتهاالهجات المتعددة ولم تحظى بشفاهي سليم وسهل الاستعمال،من قبل دخول الطفل المدرسة وبعد دخوله المدرسة. كي يتمكن طفل التحضيري من اكتساب شفاهي جيد منطلقا من لغة الأم قمنا ببناء برنامج عملية الغطس مستعملين القصة الشعبية التي تنمي الجانب الوجداني والمعرفي لدى الطفل وتوفر لنا النص الذي نستعمله في تجربتنا ويمكن الطفل من اكتساب جيد للغة الفصحة على أسس بيداغوجية سليمة تمكنه من اكتساب القراءة والكتابة. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité th /148 م ع ن/117 livre Salle Périodique مذكرات Disponible La psychotherapie interpersonnelle. les antidepresseurs et l'amelioration De la neuroplasticite au cours de la depressions majeure chez l'adulte / لعوج مبروك
Titre : La psychotherapie interpersonnelle. les antidepresseurs et l'amelioration De la neuroplasticite au cours de la depressions majeure chez l'adulte : .(etude quasi-experimentale dans la wilaya de setif)-DOCTORAT Type de document : texte imprimé Auteurs : لعوج مبروك, Auteur ; شرفي محمد الصغير, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2015/2014 Importance : 550ص Format : 30*18سم Accompagnement : قرص مضغوط Langues : Français (fre) Mots-clés : علــم النفــس : اكتئاب - تحسن المرونة العصبية - إتلاف المرونة العصبية - أدوية مضادة لاكتئاب - علاج نفسي بين الأشخاص. . Résumé : إن الاستنتاجات المنشورة ضمن مؤلفات الطب النفسي حول مرض الاكتئاب و الأضرار التي تنجم عنه ، هي التي دفعتنا للاهتمام بهذا المرض الطبي النفسي. اعتناؤنا بهذه الإشكالية، نظرا لتأثير السلبي لهذا المرض على نوعية المعاش اليومي للمرضى. ثم ، بسبب عدم وجود علاج نفساني متخصص فعال و بديل للاستخدام المزمن للأدوية المضادة للاكتئاب. تلك هي الدوافع أللتي حفزتنا لطرح فرضية احتمال وجود علاقة علاجية ممكنة تربط بين الأدوية و العلاج النفسي المختص : من جهة العلاج بالأدوية المضادة لاكتئاب، و من جهة أخرى استعمال طريقة العلاج النفسي بين الأشخاص(Psychothérapie interpersonnelle (P.I.T). تندرج هذه الفعالية العلاجية الجديدة ضمن طريقة تجريبية تحمل في نفس الوقت علاجين : علاج بالأدوية المضادة للاكتئاب وحيد الاستعمال لمجموعة المراقبة من المرضى (ن=24) مقابل علاج تكاملي (أدوية مضادة لاكتئاب زائد علاج نفسي متخصص) للمجموعة التجريبية من المرضى بنفس العدد (ن=24) ذلك من أجل تقييم التحسن أو الإتلاف للمرونة العصبية أثناء العلاج لعينة الدراسة الذين تتراوح أعمارهم ما بين 30-50 سنة من بين مرضى الاكتئاب لسكان ولاية سطيف. النتائج المتحصل عليها بعد ثلاث سنوات من التجريب (من سنة 2010 حتى سنة 2013) كشفت لنا عن فعالية العلاج التكاملي بفضل هذا النمط العلاجي عند العينة التجريبية (أي عند المجموعة التجريبية) : التحسن العيادي قارب نسبة 83,33 % لدى مرضى المجموعة التجريبية، عكس الذي حصلت عليه مجموعة مرضى المراقبة بمعدل 16,66 %. و كان الإحساس بفعالية العلاج التكاملي أكثر بكثير عند مريضات الاكتئاب (نسبة الجنس 0,71 ) اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين 41-50 سنة أي بمعدل 25 %. و لوحظ أن المعدل الإحصائي لمان ويتناي (Mann-Whitney) عند قياس قيمة الفروق بين المجموعتين التجريبية (ن= 24) و المراقبة (ن= 24) في نهاية المراحل الثلاثة للعلاج النفسي بعد ثلاث سنوات يقدر بنسبتي : P= 0,99 & Z= -3,60)) .أخيرا ، سمحت لنا هذه النتائج الإحصائية و العيادية في آن واحد التأكد من فرضية العلاج التكاملي الذي يساعد فعلا، على تحسين المرونة العصبية المتغيرة أثناء مرض الاكتئاب الحاد لدى مرضى كل المجموعات التجريبية. La psychotherapie interpersonnelle. les antidepresseurs et l'amelioration De la neuroplasticite au cours de la depressions majeure chez l'adulte : .(etude quasi-experimentale dans la wilaya de setif)-DOCTORAT [texte imprimé] / لعوج مبروك, Auteur ; شرفي محمد الصغير, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2015/2014 . - 550ص ; 30*18سم + قرص مضغوط.
Langues : Français (fre)
Mots-clés : علــم النفــس : اكتئاب - تحسن المرونة العصبية - إتلاف المرونة العصبية - أدوية مضادة لاكتئاب - علاج نفسي بين الأشخاص. . Résumé : إن الاستنتاجات المنشورة ضمن مؤلفات الطب النفسي حول مرض الاكتئاب و الأضرار التي تنجم عنه ، هي التي دفعتنا للاهتمام بهذا المرض الطبي النفسي. اعتناؤنا بهذه الإشكالية، نظرا لتأثير السلبي لهذا المرض على نوعية المعاش اليومي للمرضى. ثم ، بسبب عدم وجود علاج نفساني متخصص فعال و بديل للاستخدام المزمن للأدوية المضادة للاكتئاب. تلك هي الدوافع أللتي حفزتنا لطرح فرضية احتمال وجود علاقة علاجية ممكنة تربط بين الأدوية و العلاج النفسي المختص : من جهة العلاج بالأدوية المضادة لاكتئاب، و من جهة أخرى استعمال طريقة العلاج النفسي بين الأشخاص(Psychothérapie interpersonnelle (P.I.T). تندرج هذه الفعالية العلاجية الجديدة ضمن طريقة تجريبية تحمل في نفس الوقت علاجين : علاج بالأدوية المضادة للاكتئاب وحيد الاستعمال لمجموعة المراقبة من المرضى (ن=24) مقابل علاج تكاملي (أدوية مضادة لاكتئاب زائد علاج نفسي متخصص) للمجموعة التجريبية من المرضى بنفس العدد (ن=24) ذلك من أجل تقييم التحسن أو الإتلاف للمرونة العصبية أثناء العلاج لعينة الدراسة الذين تتراوح أعمارهم ما بين 30-50 سنة من بين مرضى الاكتئاب لسكان ولاية سطيف. النتائج المتحصل عليها بعد ثلاث سنوات من التجريب (من سنة 2010 حتى سنة 2013) كشفت لنا عن فعالية العلاج التكاملي بفضل هذا النمط العلاجي عند العينة التجريبية (أي عند المجموعة التجريبية) : التحسن العيادي قارب نسبة 83,33 % لدى مرضى المجموعة التجريبية، عكس الذي حصلت عليه مجموعة مرضى المراقبة بمعدل 16,66 %. و كان الإحساس بفعالية العلاج التكاملي أكثر بكثير عند مريضات الاكتئاب (نسبة الجنس 0,71 ) اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين 41-50 سنة أي بمعدل 25 %. و لوحظ أن المعدل الإحصائي لمان ويتناي (Mann-Whitney) عند قياس قيمة الفروق بين المجموعتين التجريبية (ن= 24) و المراقبة (ن= 24) في نهاية المراحل الثلاثة للعلاج النفسي بعد ثلاث سنوات يقدر بنسبتي : P= 0,99 & Z= -3,60)) .أخيرا ، سمحت لنا هذه النتائج الإحصائية و العيادية في آن واحد التأكد من فرضية العلاج التكاملي الذي يساعد فعلا، على تحسين المرونة العصبية المتغيرة أثناء مرض الاكتئاب الحاد لدى مرضى كل المجموعات التجريبية. Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي في تطوير أدائهم الوظيفي / بن عمارة سعيدة
Titre : اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي في تطوير أدائهم الوظيفي : دراسة ميدانية في متوسطات ولاية ميلة دكتوراه Type de document : texte imprimé Auteurs : بن عمارة سعيدة, Auteur ; نصر الدين ليفة, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2015-2016 Importance : 346 ص Format : 27*30 Accompagnement : قرص مضغوط Mots-clés : علــم النفــس الإصلاح التربوي - الأداء الوظيفي - أستاذ التعليم المتوسط - التكوين - نظم الحوافز Résumé : إن استشراف نوع وحجم التحديات التي يحملها المستقبل في القرن الحادي و العشرين لكافة المجتمعات الإنسانية يؤكد على أهمية و دور النظم التربوية من أجل مواجهة العصر بكل تغيراته و تطوراته و مستجداته، على اختلاف توجهاتها الإيديولوجية و مستوياتها الحضارية، و هو ما أدى بكافة البلدان إلى رسم مجموعة من السياسات و إقرار جملة من الإصلاحات التي بإمكانها مواكبة التطورات الحاصلة على كافـة الأصعدة العالميـة، و الارتقاء بالنظم التربويـة لتصبح مدخلا للتقدم و النمو، خاصة بعد أن صار التعليم لصيقا بقضايا التنمية الشاملة و وسيلة للحراك الاجتماعي والاقتصادي. والجزائر ،كغيرها من البلدان، بادرت إلى إصلاح منظومتها التربوية كوسيلة للارتقاء و مواكبة تطورات البيئة الخارجية و متطلبات سوق العمل الحديـــــثــة، و عليه فقد كانت تحسين نوعية مخرجات التعليم هي غاية الإصلاح التربوي، و التي تعتمد بدورها على نوعية الأداء المقدم من طرف الأساتذة، لذلك فإن تكوين اتجاه ايجابي للأستاذ نحو أي عملية إصلاحية للنظام التربوي و التعليمي ضرورة لابد منها لنجاح هذه العملية. ومن هذا المنظور، و سعيا وراء تحديد اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي الجديد بأبعاده (إجراءات هندسة المدخلات، وإصلاح نظم الحوافز للأساتذة، و المساءلة العامة للمخرجات ) في تطوير الأداء الوظيفي لديهم، جاءت هذه الدراسة لتحدد أي قطب تميل إليه اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي بشكل عام، والأبعاد المكونة له من إجراءات هندسة المدخلات، و نظم الحوافز للأساتذة، و المساءلة العامة للمخرجات بشكل خاص، إلى القطب الموجب ( موافق و موافق بشدة )، أو إلى القطب السالب (غير موافق و غير موافق بشدة )، مع محاولة معرفة إذا كانت توجد اختلافات في هذه الاتجاهات تعزى للمتغيرات الديمغرافية الخاصة بالأساتذة. لذلك تم إعداد استبيان و تطبيقه على 339 فرد من أساتذة التعليم المتوسط. و توصلت الدراسة إلى أن اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط تميل إلى القطب الموجب بتقدير مرتفع في أغلب أبعاد الاستبيان حول دور الإصلاح التربوي الجديد بأبعاده المختلفة في تطوير الأداء الوظيفي لديهم، كما تبين أيضا أنه لا توجد اختلافات في هذه الاتجاهات تعزى للمتغيرات الديمغرافية الخاصة بالأساتذة. الأمر الذي يؤكد بما لا يدع مجالا للشك بأن الإصلاح التربوي في الجزائر يلاقي استحسانا و قبولا لدى الأساتذة وعيا منهم بضرورته لتحسين مخرجات العملية التعليمية، مع ضرورة مواصلة تحسين هياكل الحوافز للأساتذة، وتحقيق الانسجام بين كل أبعاد الإصلاح التربوي من أجل الوصول إلى أحسن النتائج. اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي في تطوير أدائهم الوظيفي : دراسة ميدانية في متوسطات ولاية ميلة دكتوراه [texte imprimé] / بن عمارة سعيدة, Auteur ; نصر الدين ليفة, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2015-2016 . - 346 ص ; 27*30 + قرص مضغوط.
Mots-clés : علــم النفــس الإصلاح التربوي - الأداء الوظيفي - أستاذ التعليم المتوسط - التكوين - نظم الحوافز Résumé : إن استشراف نوع وحجم التحديات التي يحملها المستقبل في القرن الحادي و العشرين لكافة المجتمعات الإنسانية يؤكد على أهمية و دور النظم التربوية من أجل مواجهة العصر بكل تغيراته و تطوراته و مستجداته، على اختلاف توجهاتها الإيديولوجية و مستوياتها الحضارية، و هو ما أدى بكافة البلدان إلى رسم مجموعة من السياسات و إقرار جملة من الإصلاحات التي بإمكانها مواكبة التطورات الحاصلة على كافـة الأصعدة العالميـة، و الارتقاء بالنظم التربويـة لتصبح مدخلا للتقدم و النمو، خاصة بعد أن صار التعليم لصيقا بقضايا التنمية الشاملة و وسيلة للحراك الاجتماعي والاقتصادي. والجزائر ،كغيرها من البلدان، بادرت إلى إصلاح منظومتها التربوية كوسيلة للارتقاء و مواكبة تطورات البيئة الخارجية و متطلبات سوق العمل الحديـــــثــة، و عليه فقد كانت تحسين نوعية مخرجات التعليم هي غاية الإصلاح التربوي، و التي تعتمد بدورها على نوعية الأداء المقدم من طرف الأساتذة، لذلك فإن تكوين اتجاه ايجابي للأستاذ نحو أي عملية إصلاحية للنظام التربوي و التعليمي ضرورة لابد منها لنجاح هذه العملية. ومن هذا المنظور، و سعيا وراء تحديد اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي الجديد بأبعاده (إجراءات هندسة المدخلات، وإصلاح نظم الحوافز للأساتذة، و المساءلة العامة للمخرجات ) في تطوير الأداء الوظيفي لديهم، جاءت هذه الدراسة لتحدد أي قطب تميل إليه اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي بشكل عام، والأبعاد المكونة له من إجراءات هندسة المدخلات، و نظم الحوافز للأساتذة، و المساءلة العامة للمخرجات بشكل خاص، إلى القطب الموجب ( موافق و موافق بشدة )، أو إلى القطب السالب (غير موافق و غير موافق بشدة )، مع محاولة معرفة إذا كانت توجد اختلافات في هذه الاتجاهات تعزى للمتغيرات الديمغرافية الخاصة بالأساتذة. لذلك تم إعداد استبيان و تطبيقه على 339 فرد من أساتذة التعليم المتوسط. و توصلت الدراسة إلى أن اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط تميل إلى القطب الموجب بتقدير مرتفع في أغلب أبعاد الاستبيان حول دور الإصلاح التربوي الجديد بأبعاده المختلفة في تطوير الأداء الوظيفي لديهم، كما تبين أيضا أنه لا توجد اختلافات في هذه الاتجاهات تعزى للمتغيرات الديمغرافية الخاصة بالأساتذة. الأمر الذي يؤكد بما لا يدع مجالا للشك بأن الإصلاح التربوي في الجزائر يلاقي استحسانا و قبولا لدى الأساتذة وعيا منهم بضرورته لتحسين مخرجات العملية التعليمية، مع ضرورة مواصلة تحسين هياكل الحوافز للأساتذة، وتحقيق الانسجام بين كل أبعاد الإصلاح التربوي من أجل الوصول إلى أحسن النتائج. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité th 166 م ع ن /126 livre Salle Périodique مذكرات Disponible اتجاهات الاساتذة الجامعيين نحو التجربة الدميقراطية في الجزائر / عبلة سقني
Titre : اتجاهات الاساتذة الجامعيين نحو التجربة الدميقراطية في الجزائر : دراسة ميدانية بجامعات قسنطينة1-2-3 Type de document : texte imprimé Auteurs : عبلة سقني, Auteur ; فيروز مامي زرارقة, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2016 Importance : 307ص Format : 27 سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــــم الإجتمــاع الفكر السياسي - الديمقراطية - الاستاذ الجامعي - الجزائر Résumé : هدفت هذه الدراسة إلى معرفة اتجاهات الأساتذة الجامعيين نحو التجربة الديمقراطية في الجزائر، باعتبارها الشكل المطبق للنظام السياسي منذ فترة زمنية معتبرة من خلال معرفة اتجاهاتهم نحو مدى ضمان الحقوق المدنية والسياسية، المشاركة الانتخابية، التعددية الحزبية وقيام البرلمانيين بدورهم لتحقيق الديمقراطية، من خلال توزيع استمارة استبيان مكونة من 05 محاور مصممة وفق مقياس ليكرت الخماسي، ووزعت عينة مكونة من 167 أستاذ جامعي، وبعد جمع البيانات تم معالجتها بواسطة برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الإجتماعية (SPSS). وخلصت الدراسة إلى أن اتجاهات الأساتذة الجامعيين نحو نجاح التجربة الديمقراطية الجزائرية محايدة و مترددة مع بروز الايجابية في اتجاهاتهم (اتجاه محايد ايجابي)، أي أن الديمقراطية لم تتحقق في الجزائر و لكن بوادر نجاحها بدأت تظهر للوجود من خلال الإصلاحات التي يقوم بها النظام السياسي، و هو ما أثر بدوره على اتجاهات المبحوثين الذين بدءوا يميلون إلى التفاؤل و الأمل حول إمكانية تحقيق الديمقراطية في الجزائر إذا واصلنا في الإصلاحات الحقيقية و الفعلية فإن هذا سوف يؤثر إيجابا على اتجاهات المبحوثين في الدراسات القادمة، من خلال تجسيد الفعل الديمقراطي في الممارسة اليومية لجميع الفاعلين السياسيين سلطة و أحزابا، تدعيم الثقة بين المواطنين و بين السلطة لإحداث تغيير إيجابي و حل المشاكل بين السلطة و المواطنين و استبعاد اللجوء إلى الحل الأمني. اتجاهات الاساتذة الجامعيين نحو التجربة الدميقراطية في الجزائر : دراسة ميدانية بجامعات قسنطينة1-2-3 [texte imprimé] / عبلة سقني, Auteur ; فيروز مامي زرارقة, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2016 . - 307ص ; 27 سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــــم الإجتمــاع الفكر السياسي - الديمقراطية - الاستاذ الجامعي - الجزائر Résumé : هدفت هذه الدراسة إلى معرفة اتجاهات الأساتذة الجامعيين نحو التجربة الديمقراطية في الجزائر، باعتبارها الشكل المطبق للنظام السياسي منذ فترة زمنية معتبرة من خلال معرفة اتجاهاتهم نحو مدى ضمان الحقوق المدنية والسياسية، المشاركة الانتخابية، التعددية الحزبية وقيام البرلمانيين بدورهم لتحقيق الديمقراطية، من خلال توزيع استمارة استبيان مكونة من 05 محاور مصممة وفق مقياس ليكرت الخماسي، ووزعت عينة مكونة من 167 أستاذ جامعي، وبعد جمع البيانات تم معالجتها بواسطة برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الإجتماعية (SPSS). وخلصت الدراسة إلى أن اتجاهات الأساتذة الجامعيين نحو نجاح التجربة الديمقراطية الجزائرية محايدة و مترددة مع بروز الايجابية في اتجاهاتهم (اتجاه محايد ايجابي)، أي أن الديمقراطية لم تتحقق في الجزائر و لكن بوادر نجاحها بدأت تظهر للوجود من خلال الإصلاحات التي يقوم بها النظام السياسي، و هو ما أثر بدوره على اتجاهات المبحوثين الذين بدءوا يميلون إلى التفاؤل و الأمل حول إمكانية تحقيق الديمقراطية في الجزائر إذا واصلنا في الإصلاحات الحقيقية و الفعلية فإن هذا سوف يؤثر إيجابا على اتجاهات المبحوثين في الدراسات القادمة، من خلال تجسيد الفعل الديمقراطي في الممارسة اليومية لجميع الفاعلين السياسيين سلطة و أحزابا، تدعيم الثقة بين المواطنين و بين السلطة لإحداث تغيير إيجابي و حل المشاكل بين السلطة و المواطنين و استبعاد اللجوء إلى الحل الأمني. Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire إتجاهات الطلبة الجامعيين نحو الإنخراط في العمل السياسي - ماجستير / ريمة مشطوب
Titre : إتجاهات الطلبة الجامعيين نحو الإنخراط في العمل السياسي - ماجستير Type de document : texte imprimé Auteurs : ريمة مشطوب, Auteur ; كمال بلخيري, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2017/2016 Importance : 319 ص Format : 21*30 Accompagnement : قرص مضغوط Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــــم الإجتمــاع الاتجاهات ،العمل السياسي ،الطالب الجامعي ،الجامعة ،المشاركة السياسية ،الأحزاب السياسية Résumé : يعتبر العمل السياسي آلية من آليات تجسيد و ممارسة السياسة داخل المجتمع من خلال تبني مجموعة من الأفكار،و تكوين وتأطير حركة جماهيرية واعية ومنظمة بهدف تحقيق أهدافه وغاياته ،وذلك من خلال السعي لتكوين الأحزاب السياسية ،والاشتراك في الانتخابات بهذا يتمكن من الوصول إلى السلطة وإحداث التغيير داخل المجتمع بإشراك مختلف الفئات الاجتماعية بما فيها الطالب الجامعي .وتهدف هذه الدراسة إلى معرفة اتجاهات الطلبة الجامعيين نحو الانخراط في العمل السياسي من خلال رصد اتجاهاتهم نحو الأحزاب السياسية ،وكذا نحو المشاركة في الانتخابات ، وتم الاعتماد على مقياس الاتجاهات باستعمال استمارة استبيان كأداة رئيسة والمقابلات الحرة كأداة مساعدة لرصد طبيعة هذه الاتجاهات لدى طلبة جامعة محمد لمين دباغين - سطيف 2- . وخلصت الدراسة إلى أن اتجاهات الطلبة نحو الانخراط في العمل السياسي بصفة عامة والانخراط في الأحزاب السياسية والمشاركة في الانتخابات بشكل خاص هي اتجاهات سلبية حيث أن هناك مجموعة من العوامل التي تساهم في تكوين اتجاهاتهم نحو الانخراط في الأحزاب السياسية والمشاركة في الانتخابات.كما أكدت على أنه هناك فروقا دالة إحصائيا في اتجاهاتهم نحو الانخراط في الأحزاب السياسية حسب متغيري الجنس والمستوى الدراسي ، بحيث كانت الإناث أكثر عزوفا عن الانخراط في الأحزاب السياسية ،أما المشاركة في الانتخابات فلا توجد فروق دالة إحصائيا في اتجاههم نحو المشاركة حسب متغيري الجنس فقط ،أما المستوى الدراسي فهناك فروقا دالة إحصائيا في اتجاههم نحو المشاركة فيها. إتجاهات الطلبة الجامعيين نحو الإنخراط في العمل السياسي - ماجستير [texte imprimé] / ريمة مشطوب, Auteur ; كمال بلخيري, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2017/2016 . - 319 ص ; 21*30 + قرص مضغوط.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــــم الإجتمــاع الاتجاهات ،العمل السياسي ،الطالب الجامعي ،الجامعة ،المشاركة السياسية ،الأحزاب السياسية Résumé : يعتبر العمل السياسي آلية من آليات تجسيد و ممارسة السياسة داخل المجتمع من خلال تبني مجموعة من الأفكار،و تكوين وتأطير حركة جماهيرية واعية ومنظمة بهدف تحقيق أهدافه وغاياته ،وذلك من خلال السعي لتكوين الأحزاب السياسية ،والاشتراك في الانتخابات بهذا يتمكن من الوصول إلى السلطة وإحداث التغيير داخل المجتمع بإشراك مختلف الفئات الاجتماعية بما فيها الطالب الجامعي .وتهدف هذه الدراسة إلى معرفة اتجاهات الطلبة الجامعيين نحو الانخراط في العمل السياسي من خلال رصد اتجاهاتهم نحو الأحزاب السياسية ،وكذا نحو المشاركة في الانتخابات ، وتم الاعتماد على مقياس الاتجاهات باستعمال استمارة استبيان كأداة رئيسة والمقابلات الحرة كأداة مساعدة لرصد طبيعة هذه الاتجاهات لدى طلبة جامعة محمد لمين دباغين - سطيف 2- . وخلصت الدراسة إلى أن اتجاهات الطلبة نحو الانخراط في العمل السياسي بصفة عامة والانخراط في الأحزاب السياسية والمشاركة في الانتخابات بشكل خاص هي اتجاهات سلبية حيث أن هناك مجموعة من العوامل التي تساهم في تكوين اتجاهاتهم نحو الانخراط في الأحزاب السياسية والمشاركة في الانتخابات.كما أكدت على أنه هناك فروقا دالة إحصائيا في اتجاهاتهم نحو الانخراط في الأحزاب السياسية حسب متغيري الجنس والمستوى الدراسي ، بحيث كانت الإناث أكثر عزوفا عن الانخراط في الأحزاب السياسية ،أما المشاركة في الانتخابات فلا توجد فروق دالة إحصائيا في اتجاههم نحو المشاركة حسب متغيري الجنس فقط ،أما المستوى الدراسي فهناك فروقا دالة إحصائيا في اتجاههم نحو المشاركة فيها. Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire اتجاهات الفاعلين التربويين نحو الأنشطة اللاصفية في المدرسة الجزائرية / إيمان بن ناصر
Permalinkاتخاذ القرار و علاقته بأساليب التفكير و مستوى الطموح لدى الموظفين بالمؤسسات العمومية / شريفة بن غذفة
Permalinkأثر استخدام الألعاب التعليمية في علاج صعوبات التعلم النمائية الأولية / بهلول حليمة
Permalinkأثر استراتيجية تدريسية قائمة على نموذج ديمنغ للجودة الشاملة على الأداء التدريسي لأساتذة العلوم الطبيعية في التعليم المتوسط / فتيحة صاهد
Permalinkأثر الظروف الفيزيقية على ظهور بعض الاضطرابات التنظيمية والنفسية لدى العاملين في المؤسسات الصناعية / فارس إسعادي
Permalinkأثر المعاملة الوالدية في ظهور صعوبات التعلم لدى أطفال المدرسة الابتدائية / سارة حجاب
Permalinkإدارة الجودة الشاملة وإمكانية تطبيقها في مجال التعليم العالي / حسين باشيوة
Permalinkأساليب اتخاذ القرارات لإدارة الأزمات المدرسية في ضوء مشروع المؤسسة / وسطاني عفاف
Permalinkاستراتيجيات مواجهة الضغط النفسي لدى مرضى السرطان / وفاء مزلوك
Permalinkإستراتيجيات مواجهة الضغوط المهنية وعلاقتها بالدافعية في ضوء نظرية أبراهام ماسلو لدى إطارات وكالات التشغيل التابعة لولاية سطيف - دكتوراه / سعد الدين عطوي
Permalink