Détail de l'auteur
Auteur كريمة فوداد |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche
النساء المطلقات حديثات الزواج بين الوسط الريفي والحضري / كريمة فوداد
Titre : النساء المطلقات حديثات الزواج بين الوسط الريفي والحضري : دراسة مقارنة - دكتوراه Type de document : texte imprimé Auteurs : كريمة فوداد, Auteur ; ميلود سفاري, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2017/2018 Importance : 375 ص Format : 27*30 Accompagnement : قرص مضغوط CD Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــــم الإجتمــاع الطلاق، الوسط الريفي، الوسط الحضري. Résumé : سعت الدراسة إلى معرفة الاختلافات الجوهرية بين المطلقات في الوسطين الريفي والحضري، سواء في الوضعية النفسية، من حيث تجاوز أزمة الطلاق والضغوطات التي تتعرض لها المطلقة والشعور بالخوف وعدم الأمان، و أثر ذلك على ثقتها بنفسها و إحساسها بالمهانة ونظرتها إلى مستقبلها، وكذلك في انعكاس الوسطين في وضعيتها الاجتماعية، من حيث تكيفها الاجتماعي وطريقة معاملة المحيطين لها، وتغير مكانتها في الأسرة بعد الطلاق، وبالنسبة لوضعيتها الاقتصادية أيضا من حيث حصولها على مدخول اقتصادي، أو تحصلها على وظيفة، وفرصها في التأهيل والتدريب وغيرها من المؤشرات الاقتصادية التي تختلف باختلاف الوسط الذي توجد فيه المرأة المطلقة حديثة الزواج . وقد توصلت الدراسة إلى أن المرأة الريفية تعاني من إفرازات سلبية للوسط عليها، مقارنة بالمرأة المطلقة الحضرية، حيث كانت لهذه الأخيرة فرصا أحسن في تجاوز أزمة الطلاق لوجود نوافذ للترفيهعن نفسها ودعم المحيطين لنفسيتها، كما أن لها فرصا أحسن في التوظيف وإكمال الدراسة أو التكوين، وكذا الاستفادة من المساعدات التي توفرها الدولة، وغير ذلك من المميزات الدالة على حالة إيجابية للمرأة المطلقة الحضرية، مقابل نظيرتها المطلقة من الوسط الريفي. النساء المطلقات حديثات الزواج بين الوسط الريفي والحضري : دراسة مقارنة - دكتوراه [texte imprimé] / كريمة فوداد, Auteur ; ميلود سفاري, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2017/2018 . - 375 ص ; 27*30 + قرص مضغوط CD.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــــم الإجتمــاع الطلاق، الوسط الريفي، الوسط الحضري. Résumé : سعت الدراسة إلى معرفة الاختلافات الجوهرية بين المطلقات في الوسطين الريفي والحضري، سواء في الوضعية النفسية، من حيث تجاوز أزمة الطلاق والضغوطات التي تتعرض لها المطلقة والشعور بالخوف وعدم الأمان، و أثر ذلك على ثقتها بنفسها و إحساسها بالمهانة ونظرتها إلى مستقبلها، وكذلك في انعكاس الوسطين في وضعيتها الاجتماعية، من حيث تكيفها الاجتماعي وطريقة معاملة المحيطين لها، وتغير مكانتها في الأسرة بعد الطلاق، وبالنسبة لوضعيتها الاقتصادية أيضا من حيث حصولها على مدخول اقتصادي، أو تحصلها على وظيفة، وفرصها في التأهيل والتدريب وغيرها من المؤشرات الاقتصادية التي تختلف باختلاف الوسط الذي توجد فيه المرأة المطلقة حديثة الزواج . وقد توصلت الدراسة إلى أن المرأة الريفية تعاني من إفرازات سلبية للوسط عليها، مقارنة بالمرأة المطلقة الحضرية، حيث كانت لهذه الأخيرة فرصا أحسن في تجاوز أزمة الطلاق لوجود نوافذ للترفيهعن نفسها ودعم المحيطين لنفسيتها، كما أن لها فرصا أحسن في التوظيف وإكمال الدراسة أو التكوين، وكذا الاستفادة من المساعدات التي توفرها الدولة، وغير ذلك من المميزات الدالة على حالة إيجابية للمرأة المطلقة الحضرية، مقابل نظيرتها المطلقة من الوسط الريفي. Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire