Détail de l'auteur
Auteur سامية زعبوب |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche
تكوين أساتذة التعليم الثانوي في ظل التدريس بالمقاربة بالكفاءات / سامية زعبوب
Titre : تكوين أساتذة التعليم الثانوي في ظل التدريس بالمقاربة بالكفاءات : مادة الاجتماعيات نموذجا - دكتوراه Type de document : texte imprimé Auteurs : سامية زعبوب, Auteur ; فيروز مامي زرارقة, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2017/2018 Importance : 430 ص Format : 27*30 Accompagnement : قرص مضغوط CD Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــــم الإجتمــاع التكوين ، الأستاذ ، التعليم الثانوي ، المقاربة بالكفاءات. Résumé : تعد مسألة تكوين الأستاذ و تأهيله من المسائل الرئيسية التي يجب أن تحتل الصادرة بين كل مشروعات التطور التربوي لجميع مؤسسات التعليم، خاصة التعليم الثانوي الذي يعتبر أحد الرهانات الاستراجية التي يعتمد عليها لتحقيق التطور والازدهار ،فهو المردود الأساسي لتكوين و تأهيل يد عاملة مدربة و مؤهلة للمساهمة في تطوير المجتمع و تقدمه ، فالوصول بالتلاميذ إلى اكتساب الكفاءات يتطلب تغيرات هامة في الممارسة البيداغوجية ،معنى ذلك انه لا جدوى من تغيير في مقاربة المناهج إذا لم يصحب ذلك تجديد تكوين المدرسين أو الأساتذة بإحداث تغيير جذري في علاقاتهم بالمعرفة في كيفية تقديم الدروس و كفاءاتهم المهنية. ولأن تطبيق المقاربة بالكفاءات في المدرسة الجزائرية واجهها الكثير من المشكلات منها : نقص تكوين الأساتذة في هذه البيداغوجيا الجديدة ، التي أصبحت ضرورية في بناء البرامج التكوينية و المناهج التعليمية بالنظر إلى الغايات و الأهداف المسندة إلى المدرسة الثانوية . و في هذا السياق جاءت الدراسة الحالية للبحث في أثر تكوين الأساتذة في ظل التدريس المقاربة بالكفاءات و تقييم مدى استجابة برامج التكون المستمر للمتطلبات و المتغيرات المتسارعة. وقد بينت نتائج الدراسة أن أساتذة مادتي التاريخ و الجغرافيا العاملين بالثانويات غير مقتنعين بطريقة التدريس المقاربة بالكفاءات لان معظمهم يفضلون البرامج القديمة بالرغم من أن البرامج الحديثة ثرية تتماشى مع التقدم العلمي والتكنولوجي إلا أنها ذات محتوى صعب سوا ء بالنسبة للأستاذ أو التلميذ . كما أن هناك إدراكا و وعيا لدى أساتذة التعليم الثانوي بأهمية التكوين أثناء الخدمة، و أن عامل الخبرة و الكفاءة يساعدان الأستاذ على اختيار الطريقة المناسبة للتدريس. تكوين أساتذة التعليم الثانوي في ظل التدريس بالمقاربة بالكفاءات : مادة الاجتماعيات نموذجا - دكتوراه [texte imprimé] / سامية زعبوب, Auteur ; فيروز مامي زرارقة, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2017/2018 . - 430 ص ; 27*30 + قرص مضغوط CD.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــــم الإجتمــاع التكوين ، الأستاذ ، التعليم الثانوي ، المقاربة بالكفاءات. Résumé : تعد مسألة تكوين الأستاذ و تأهيله من المسائل الرئيسية التي يجب أن تحتل الصادرة بين كل مشروعات التطور التربوي لجميع مؤسسات التعليم، خاصة التعليم الثانوي الذي يعتبر أحد الرهانات الاستراجية التي يعتمد عليها لتحقيق التطور والازدهار ،فهو المردود الأساسي لتكوين و تأهيل يد عاملة مدربة و مؤهلة للمساهمة في تطوير المجتمع و تقدمه ، فالوصول بالتلاميذ إلى اكتساب الكفاءات يتطلب تغيرات هامة في الممارسة البيداغوجية ،معنى ذلك انه لا جدوى من تغيير في مقاربة المناهج إذا لم يصحب ذلك تجديد تكوين المدرسين أو الأساتذة بإحداث تغيير جذري في علاقاتهم بالمعرفة في كيفية تقديم الدروس و كفاءاتهم المهنية. ولأن تطبيق المقاربة بالكفاءات في المدرسة الجزائرية واجهها الكثير من المشكلات منها : نقص تكوين الأساتذة في هذه البيداغوجيا الجديدة ، التي أصبحت ضرورية في بناء البرامج التكوينية و المناهج التعليمية بالنظر إلى الغايات و الأهداف المسندة إلى المدرسة الثانوية . و في هذا السياق جاءت الدراسة الحالية للبحث في أثر تكوين الأساتذة في ظل التدريس المقاربة بالكفاءات و تقييم مدى استجابة برامج التكون المستمر للمتطلبات و المتغيرات المتسارعة. وقد بينت نتائج الدراسة أن أساتذة مادتي التاريخ و الجغرافيا العاملين بالثانويات غير مقتنعين بطريقة التدريس المقاربة بالكفاءات لان معظمهم يفضلون البرامج القديمة بالرغم من أن البرامج الحديثة ثرية تتماشى مع التقدم العلمي والتكنولوجي إلا أنها ذات محتوى صعب سوا ء بالنسبة للأستاذ أو التلميذ . كما أن هناك إدراكا و وعيا لدى أساتذة التعليم الثانوي بأهمية التكوين أثناء الخدمة، و أن عامل الخبرة و الكفاءة يساعدان الأستاذ على اختيار الطريقة المناسبة للتدريس. Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire