Détail de l'auteur
Auteur ياقوت بوخنفوف |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)
Affiner la recherche
الحركة الجمعوية والعمل التضامني بالجزائر / ياقوت بوخنفوف
Titre : الحركة الجمعوية والعمل التضامني بالجزائر : دراسة ميدانية لبعض الجمعيات بمدينة سطيف Type de document : texte imprimé Auteurs : ياقوت بوخنفوف, Auteur ; فيروز مامي زرارقة, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2016 Importance : 201 ص Format : 27 سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــــم الإجتمــاع المجتمع المدني - الحركة الجمعوية - الجزائر Résumé : لقد شهدت الحركة الجمعوية بالجزائر كظاهرة، تطورا كبيرا وتغيرات شتى على مر السنوات، خاصة في فترة الثمانينيات التي عرفت خلالها إنفجارا قويا، في مختلف الميادين منها : التربوية، الدينية، الإجتماعية، البيئية، والصحية...الخ والجمعية الجزائرية تقوم بمجموعة من النشاطات، منها ما يخدم الفرد ومنها ما يخدم المجتمع ككل، بجميع فئاته المحتاجة منها، هذه النشاطات التي بدورها تعمل على المساهمة في تحقيق المسؤولية الإجتماعية وحفظ النظام والإستقرار بالمجتمع . وفي موضوع دراستنا تناولنا موضوع الحركة الجمعوية والعمل التضامني بالجزائر، لما لهذا الموضوع من أهمية بالغة، فالجمعية هي الوسيط بين المجتمع والدولة، ويعتمد عليها كعامل أساسي في تسييس الأوضاع بينهما . وبناءا على ذلك كان الهدف الأساسي من هذه الدراسة هو الكشف عن أهم الإسهامات التي تقدمها الجمعية الجزائرية كمسؤولية إجتماعية، وكيف إستفاد المواطن الجزائري منها في مجال العمل التضامني الجمعوي ، وكيف يسهم ذلك في النظام والإستقرار بالجزائر، ما أوصلنا إلى إلى مجموعة من النتائج مفادها أن الجمعية الجزائرية وعلى إختلاف ميدان نشاطها، تسعى للخدمة المجتمعية كمسؤولية منها، وكهدف أسمى لحفظ النظام والإستقرار بالمجتمع ويبقى الإختلاف فقط في الأسلوب الذي تمارس به هذا العمل التضامني والمفهوم الذي تتبناه في حق الجمعية. الحركة الجمعوية والعمل التضامني بالجزائر : دراسة ميدانية لبعض الجمعيات بمدينة سطيف [texte imprimé] / ياقوت بوخنفوف, Auteur ; فيروز مامي زرارقة, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2016 . - 201 ص ; 27 سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــــم الإجتمــاع المجتمع المدني - الحركة الجمعوية - الجزائر Résumé : لقد شهدت الحركة الجمعوية بالجزائر كظاهرة، تطورا كبيرا وتغيرات شتى على مر السنوات، خاصة في فترة الثمانينيات التي عرفت خلالها إنفجارا قويا، في مختلف الميادين منها : التربوية، الدينية، الإجتماعية، البيئية، والصحية...الخ والجمعية الجزائرية تقوم بمجموعة من النشاطات، منها ما يخدم الفرد ومنها ما يخدم المجتمع ككل، بجميع فئاته المحتاجة منها، هذه النشاطات التي بدورها تعمل على المساهمة في تحقيق المسؤولية الإجتماعية وحفظ النظام والإستقرار بالمجتمع . وفي موضوع دراستنا تناولنا موضوع الحركة الجمعوية والعمل التضامني بالجزائر، لما لهذا الموضوع من أهمية بالغة، فالجمعية هي الوسيط بين المجتمع والدولة، ويعتمد عليها كعامل أساسي في تسييس الأوضاع بينهما . وبناءا على ذلك كان الهدف الأساسي من هذه الدراسة هو الكشف عن أهم الإسهامات التي تقدمها الجمعية الجزائرية كمسؤولية إجتماعية، وكيف إستفاد المواطن الجزائري منها في مجال العمل التضامني الجمعوي ، وكيف يسهم ذلك في النظام والإستقرار بالجزائر، ما أوصلنا إلى إلى مجموعة من النتائج مفادها أن الجمعية الجزائرية وعلى إختلاف ميدان نشاطها، تسعى للخدمة المجتمعية كمسؤولية منها، وكهدف أسمى لحفظ النظام والإستقرار بالمجتمع ويبقى الإختلاف فقط في الأسلوب الذي تمارس به هذا العمل التضامني والمفهوم الذي تتبناه في حق الجمعية. Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire