Détail de l'auteur
Auteur مهدي عوارم |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Affiner la recherche
العوامل - المادية والاجتماعية-المؤثرة في اتجاهات العمال نحو تنظيم العمل بالمؤسسة الصناعية الخاصة الجزائرية / مهدي عوارم
Titre : العوامل - المادية والاجتماعية-المؤثرة في اتجاهات العمال نحو تنظيم العمل بالمؤسسة الصناعية الخاصة الجزائرية Titre original : دراسة أجريت ميدانيا بالمؤسسة الصناعية للمشروبات الغازية-صرموك- ماجستير Type de document : texte imprimé Auteurs : مهدي عوارم, Auteur ; نادية عيشور, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة فرحات عباس Année de publication : 2007-2006 Importance : 228 ص Format : 27*30 Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــــم الإجتمــاع تنظيم العمل- العوامل المادية والاجتماعية- القطاع الخاص Résumé : يتفق العديد من الباحثين في مجالات علم الاجتماع وعلم النفس على أن سلوك الانسان هو محصلة التفاعل بينه وبين البيئة المحيطة به،ومن منطلق أن المؤسسة الاقتصادية ومنها الصناعية هي فضاء اقتصادي واجتماعي يتفاعل فيه الفرد مع باقي أفراد التنظيم محدثا بذلك علاقات اجتماعية رسمية وغير رسمية: باإضافة إلى هده العلاقات الاجتماعية فإن هناك ظروف مادية محيطة بالعمل لها دور كبير في التأثير على شخصية العامل من حيث سلوكاته و اتجاهاته كما تؤثر على أدائا، وسوف نتناول في دراستنا هذه العوامل المادية والاجتماعية المؤثرة في اتجاهات العمال نحو تنظيم العمل بالمؤسسة الصناعية الخاصة الجزائرية.ولقد انصب اهتمامنا على العوامل المادية للعمل من حيث: الظروف الفيزيقية، المطالب المادية. أما العوامل الاجتماعية للعمل فإنها تركزت فيما يلي: من جانب التنظيم الرسمي: التنظيم غير الرسمي العوامل - المادية والاجتماعية-المؤثرة في اتجاهات العمال نحو تنظيم العمل بالمؤسسة الصناعية الخاصة الجزائرية = دراسة أجريت ميدانيا بالمؤسسة الصناعية للمشروبات الغازية-صرموك- ماجستير [texte imprimé] / مهدي عوارم, Auteur ; نادية عيشور, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة فرحات عباس, 2007-2006 . - 228 ص ; 27*30.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــــم الإجتمــاع تنظيم العمل- العوامل المادية والاجتماعية- القطاع الخاص Résumé : يتفق العديد من الباحثين في مجالات علم الاجتماع وعلم النفس على أن سلوك الانسان هو محصلة التفاعل بينه وبين البيئة المحيطة به،ومن منطلق أن المؤسسة الاقتصادية ومنها الصناعية هي فضاء اقتصادي واجتماعي يتفاعل فيه الفرد مع باقي أفراد التنظيم محدثا بذلك علاقات اجتماعية رسمية وغير رسمية: باإضافة إلى هده العلاقات الاجتماعية فإن هناك ظروف مادية محيطة بالعمل لها دور كبير في التأثير على شخصية العامل من حيث سلوكاته و اتجاهاته كما تؤثر على أدائا، وسوف نتناول في دراستنا هذه العوامل المادية والاجتماعية المؤثرة في اتجاهات العمال نحو تنظيم العمل بالمؤسسة الصناعية الخاصة الجزائرية.ولقد انصب اهتمامنا على العوامل المادية للعمل من حيث: الظروف الفيزيقية، المطالب المادية. أما العوامل الاجتماعية للعمل فإنها تركزت فيما يلي: من جانب التنظيم الرسمي: التنظيم غير الرسمي Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire سوسيولوجيا التنمية البشرية في الجزائر / مهدي عوارم
Titre : سوسيولوجيا التنمية البشرية في الجزائر : دراسة في سياسات التشغيل - دكتوراه- Type de document : texte imprimé Auteurs : مهدي عوارم, Auteur ; رشيد زرواتي, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2017/2016 Importance : 503 ص Format : 27*30 Accompagnement : قرص مضغوط Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــــم الإجتمــاع سوسيولوجيا التنمية البشرية، سياسة التشغيل، سوق العمل، البطالة. Résumé : تهدف هذه الدراسة إلى محاولة تحليل سياسات التشغيل في الجزائر في إطار سوسيولوجيا التنمية البشرية، حيث حاولت هذه الدراسة تبيان وإبراز مختلف الجوانب المتعلقة بسياسة التشغيل في الجزائر، من خلال عرض وتحليل مختلف الإجراءات والتدابير التي انتهجتها الدولة في إطار قطاع التشغيل ، ومحاولة معرفة مدى مساهمة هذه السياسات التشغيلية في تحسين مستوى التنمية البشرية في الجزائر، وذلك استنادا إلى جملة التقارير والإحصائيات الصادرة من الجهات الرسمية أو الهيئات والمنظمات الدولية، بالإضافة إلى تقديم محاولة تحليل لواقع المؤسسات الفاعلة في سوق العمل في الجزائر وهي : قطاع التعليم العالي و البحث العلمي وكذا مؤسسات التكوين المهني، باعتبارهما قطاعين لهما دور كبير على مستوى تكوين الموارد البشرية، التي ستبحث عن العمل في سوق العمل، كما تم التركيز على القطاع الخاص الوطني الذي اتصبح يشكل طرفا أساسيا ضمن سياسة التشغيل في الجزائر، وذلك من منطلق المكانة التي يحتلها ضمن السياسة الاقتصادية والاجتماعية في الجزائر، والدور الذي يقوم به، وما ينتظر منه كذلك في إطار استحداث مناصب العمل واستقطاب أعداد هائلة من طالبي العمل. من هذا المنطلق جاءت إشكالية الدراسة على النحو الآتي: ـ كيف ساهمت سياسات التشغيل المنتهجة منذ الاستقلال في تحسين مستوى التنمية البشرية في الجزائر؟ وقصد الإحاطة بإشكالية الدراسة وتوضيح معالمهاأكثريمكن طرح تساؤلات فرعية كما يلي: ـ ما هي الأجهزة، والإجراءات والتدابير التي اعتمدت عليها الدولة في تجسيد سياسات التشغيل في الجزائر؟ ـ ما هو دور كل من مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي، وكذا مؤسسات التكوين المهني في تحقيق أهداف سياسة التشغيل في الجزائر؟ ـ ما هو دور القطاع الخاص من خلال مؤسساته الصغيرة والمتوسطة في تحقيق أهداف سياسة التشغيل في الجزائر؟ ـ ما هي أهم العراقيل التي تقف أمام تحقيق سياسة تشغيلية تتفاعل معها مختلف المؤسسات الفاعلة في سوق العمل؟ المنهج المعتمد في الدراسة: بالنظر إلى طبيعة موضوع الدراسة ـ دراسة نظرية ـ فإن المنهج المعتمد يتمثل في المنهج الاستنباطي، الذي يقوم على ما يستنبطه العقل من تركيب وتحليل وتفسير للظواهر،ضمن إطار ربط بين الفكر (التراث النظري) والوقائع الموجودة في الواقع المرتبطة بالظاهرة المدروسة. كما تم الاعتماد على المنهج الوصفي الذي يصف ويحلل ويفسر مختلف البيانات والمعطيات حول الظاهرة المدروسة سوسيولوجيا التنمية البشرية في الجزائر : دراسة في سياسات التشغيل - دكتوراه- [texte imprimé] / مهدي عوارم, Auteur ; رشيد زرواتي, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2017/2016 . - 503 ص ; 27*30 + قرص مضغوط.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــــم الإجتمــاع سوسيولوجيا التنمية البشرية، سياسة التشغيل، سوق العمل، البطالة. Résumé : تهدف هذه الدراسة إلى محاولة تحليل سياسات التشغيل في الجزائر في إطار سوسيولوجيا التنمية البشرية، حيث حاولت هذه الدراسة تبيان وإبراز مختلف الجوانب المتعلقة بسياسة التشغيل في الجزائر، من خلال عرض وتحليل مختلف الإجراءات والتدابير التي انتهجتها الدولة في إطار قطاع التشغيل ، ومحاولة معرفة مدى مساهمة هذه السياسات التشغيلية في تحسين مستوى التنمية البشرية في الجزائر، وذلك استنادا إلى جملة التقارير والإحصائيات الصادرة من الجهات الرسمية أو الهيئات والمنظمات الدولية، بالإضافة إلى تقديم محاولة تحليل لواقع المؤسسات الفاعلة في سوق العمل في الجزائر وهي : قطاع التعليم العالي و البحث العلمي وكذا مؤسسات التكوين المهني، باعتبارهما قطاعين لهما دور كبير على مستوى تكوين الموارد البشرية، التي ستبحث عن العمل في سوق العمل، كما تم التركيز على القطاع الخاص الوطني الذي اتصبح يشكل طرفا أساسيا ضمن سياسة التشغيل في الجزائر، وذلك من منطلق المكانة التي يحتلها ضمن السياسة الاقتصادية والاجتماعية في الجزائر، والدور الذي يقوم به، وما ينتظر منه كذلك في إطار استحداث مناصب العمل واستقطاب أعداد هائلة من طالبي العمل. من هذا المنطلق جاءت إشكالية الدراسة على النحو الآتي: ـ كيف ساهمت سياسات التشغيل المنتهجة منذ الاستقلال في تحسين مستوى التنمية البشرية في الجزائر؟ وقصد الإحاطة بإشكالية الدراسة وتوضيح معالمهاأكثريمكن طرح تساؤلات فرعية كما يلي: ـ ما هي الأجهزة، والإجراءات والتدابير التي اعتمدت عليها الدولة في تجسيد سياسات التشغيل في الجزائر؟ ـ ما هو دور كل من مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي، وكذا مؤسسات التكوين المهني في تحقيق أهداف سياسة التشغيل في الجزائر؟ ـ ما هو دور القطاع الخاص من خلال مؤسساته الصغيرة والمتوسطة في تحقيق أهداف سياسة التشغيل في الجزائر؟ ـ ما هي أهم العراقيل التي تقف أمام تحقيق سياسة تشغيلية تتفاعل معها مختلف المؤسسات الفاعلة في سوق العمل؟ المنهج المعتمد في الدراسة: بالنظر إلى طبيعة موضوع الدراسة ـ دراسة نظرية ـ فإن المنهج المعتمد يتمثل في المنهج الاستنباطي، الذي يقوم على ما يستنبطه العقل من تركيب وتحليل وتفسير للظواهر،ضمن إطار ربط بين الفكر (التراث النظري) والوقائع الموجودة في الواقع المرتبطة بالظاهرة المدروسة. كما تم الاعتماد على المنهج الوصفي الذي يصف ويحلل ويفسر مختلف البيانات والمعطيات حول الظاهرة المدروسة Exemplaires(0)
Disponibilité aucun exemplaire