Détail de l'auteur
Auteur نصر الدين ليفة |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Affiner la recherche
اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي في تطوير أدائهم الوظيفي / بن عمارة سعيدة
Titre : اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي في تطوير أدائهم الوظيفي : دراسة ميدانية في متوسطات ولاية ميلة دكتوراه Type de document : texte imprimé Auteurs : بن عمارة سعيدة, Auteur ; نصر الدين ليفة, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2015-2016 Importance : 346 ص Format : 27*30 Accompagnement : قرص مضغوط Mots-clés : علــم النفــس الإصلاح التربوي - الأداء الوظيفي - أستاذ التعليم المتوسط - التكوين - نظم الحوافز Résumé : إن استشراف نوع وحجم التحديات التي يحملها المستقبل في القرن الحادي و العشرين لكافة المجتمعات الإنسانية يؤكد على أهمية و دور النظم التربوية من أجل مواجهة العصر بكل تغيراته و تطوراته و مستجداته، على اختلاف توجهاتها الإيديولوجية و مستوياتها الحضارية، و هو ما أدى بكافة البلدان إلى رسم مجموعة من السياسات و إقرار جملة من الإصلاحات التي بإمكانها مواكبة التطورات الحاصلة على كافـة الأصعدة العالميـة، و الارتقاء بالنظم التربويـة لتصبح مدخلا للتقدم و النمو، خاصة بعد أن صار التعليم لصيقا بقضايا التنمية الشاملة و وسيلة للحراك الاجتماعي والاقتصادي. والجزائر ،كغيرها من البلدان، بادرت إلى إصلاح منظومتها التربوية كوسيلة للارتقاء و مواكبة تطورات البيئة الخارجية و متطلبات سوق العمل الحديـــــثــة، و عليه فقد كانت تحسين نوعية مخرجات التعليم هي غاية الإصلاح التربوي، و التي تعتمد بدورها على نوعية الأداء المقدم من طرف الأساتذة، لذلك فإن تكوين اتجاه ايجابي للأستاذ نحو أي عملية إصلاحية للنظام التربوي و التعليمي ضرورة لابد منها لنجاح هذه العملية. ومن هذا المنظور، و سعيا وراء تحديد اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي الجديد بأبعاده (إجراءات هندسة المدخلات، وإصلاح نظم الحوافز للأساتذة، و المساءلة العامة للمخرجات ) في تطوير الأداء الوظيفي لديهم، جاءت هذه الدراسة لتحدد أي قطب تميل إليه اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي بشكل عام، والأبعاد المكونة له من إجراءات هندسة المدخلات، و نظم الحوافز للأساتذة، و المساءلة العامة للمخرجات بشكل خاص، إلى القطب الموجب ( موافق و موافق بشدة )، أو إلى القطب السالب (غير موافق و غير موافق بشدة )، مع محاولة معرفة إذا كانت توجد اختلافات في هذه الاتجاهات تعزى للمتغيرات الديمغرافية الخاصة بالأساتذة. لذلك تم إعداد استبيان و تطبيقه على 339 فرد من أساتذة التعليم المتوسط. و توصلت الدراسة إلى أن اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط تميل إلى القطب الموجب بتقدير مرتفع في أغلب أبعاد الاستبيان حول دور الإصلاح التربوي الجديد بأبعاده المختلفة في تطوير الأداء الوظيفي لديهم، كما تبين أيضا أنه لا توجد اختلافات في هذه الاتجاهات تعزى للمتغيرات الديمغرافية الخاصة بالأساتذة. الأمر الذي يؤكد بما لا يدع مجالا للشك بأن الإصلاح التربوي في الجزائر يلاقي استحسانا و قبولا لدى الأساتذة وعيا منهم بضرورته لتحسين مخرجات العملية التعليمية، مع ضرورة مواصلة تحسين هياكل الحوافز للأساتذة، وتحقيق الانسجام بين كل أبعاد الإصلاح التربوي من أجل الوصول إلى أحسن النتائج. اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي في تطوير أدائهم الوظيفي : دراسة ميدانية في متوسطات ولاية ميلة دكتوراه [texte imprimé] / بن عمارة سعيدة, Auteur ; نصر الدين ليفة, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2015-2016 . - 346 ص ; 27*30 + قرص مضغوط.
Mots-clés : علــم النفــس الإصلاح التربوي - الأداء الوظيفي - أستاذ التعليم المتوسط - التكوين - نظم الحوافز Résumé : إن استشراف نوع وحجم التحديات التي يحملها المستقبل في القرن الحادي و العشرين لكافة المجتمعات الإنسانية يؤكد على أهمية و دور النظم التربوية من أجل مواجهة العصر بكل تغيراته و تطوراته و مستجداته، على اختلاف توجهاتها الإيديولوجية و مستوياتها الحضارية، و هو ما أدى بكافة البلدان إلى رسم مجموعة من السياسات و إقرار جملة من الإصلاحات التي بإمكانها مواكبة التطورات الحاصلة على كافـة الأصعدة العالميـة، و الارتقاء بالنظم التربويـة لتصبح مدخلا للتقدم و النمو، خاصة بعد أن صار التعليم لصيقا بقضايا التنمية الشاملة و وسيلة للحراك الاجتماعي والاقتصادي. والجزائر ،كغيرها من البلدان، بادرت إلى إصلاح منظومتها التربوية كوسيلة للارتقاء و مواكبة تطورات البيئة الخارجية و متطلبات سوق العمل الحديـــــثــة، و عليه فقد كانت تحسين نوعية مخرجات التعليم هي غاية الإصلاح التربوي، و التي تعتمد بدورها على نوعية الأداء المقدم من طرف الأساتذة، لذلك فإن تكوين اتجاه ايجابي للأستاذ نحو أي عملية إصلاحية للنظام التربوي و التعليمي ضرورة لابد منها لنجاح هذه العملية. ومن هذا المنظور، و سعيا وراء تحديد اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي الجديد بأبعاده (إجراءات هندسة المدخلات، وإصلاح نظم الحوافز للأساتذة، و المساءلة العامة للمخرجات ) في تطوير الأداء الوظيفي لديهم، جاءت هذه الدراسة لتحدد أي قطب تميل إليه اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط حول دور الإصلاح التربوي بشكل عام، والأبعاد المكونة له من إجراءات هندسة المدخلات، و نظم الحوافز للأساتذة، و المساءلة العامة للمخرجات بشكل خاص، إلى القطب الموجب ( موافق و موافق بشدة )، أو إلى القطب السالب (غير موافق و غير موافق بشدة )، مع محاولة معرفة إذا كانت توجد اختلافات في هذه الاتجاهات تعزى للمتغيرات الديمغرافية الخاصة بالأساتذة. لذلك تم إعداد استبيان و تطبيقه على 339 فرد من أساتذة التعليم المتوسط. و توصلت الدراسة إلى أن اتجاهات أساتذة التعليم المتوسط تميل إلى القطب الموجب بتقدير مرتفع في أغلب أبعاد الاستبيان حول دور الإصلاح التربوي الجديد بأبعاده المختلفة في تطوير الأداء الوظيفي لديهم، كما تبين أيضا أنه لا توجد اختلافات في هذه الاتجاهات تعزى للمتغيرات الديمغرافية الخاصة بالأساتذة. الأمر الذي يؤكد بما لا يدع مجالا للشك بأن الإصلاح التربوي في الجزائر يلاقي استحسانا و قبولا لدى الأساتذة وعيا منهم بضرورته لتحسين مخرجات العملية التعليمية، مع ضرورة مواصلة تحسين هياكل الحوافز للأساتذة، وتحقيق الانسجام بين كل أبعاد الإصلاح التربوي من أجل الوصول إلى أحسن النتائج. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité th 166 م ع ن /126 livre Salle Périodique مذكرات Disponible تقييم نموذج امكانية التعميم لاختبار كفاءات الرياضيات وفق الوضعيات المركبة / فاروق طباع
Titre : تقييم نموذج امكانية التعميم لاختبار كفاءات الرياضيات وفق الوضعيات المركبة : دكتوراه Type de document : texte imprimé Auteurs : فاروق طباع, Auteur ; نصر الدين ليفة, Directeur de thèse Editeur : سطيف : جامعة محمد لمين دباغين Année de publication : 2015/2016 Importance : 293ص Format : 30*24 Accompagnement : cd Langues : Arabe (ara) Mots-clés : علــم النفــس نظرية إمكانية التعميم، الثبات، الصدق التقاربي، مصادر التباين، تقييم الكفاءات، الوضعيات المركبة. Résumé : هدفت الدراسة إلى تطبيق نظرية إمكانية التعميم على اختبار تقييم كفاءة الطلاب للكشف عن مصادر التباين المؤثَرة على ثبات وصدق درجات الطلاب، ومعرفة مدى اتساق وتقارب درجات أداء الطلاب. قام الباحث بإعداد اختبار اشتمل على (09) وضعيات مركبة حول كفاءة الحساب والأعداد صيغت في ثلاثة أنواع: وضعيات محكمة التحديد، ووضعيات غير محكمة التحديد، ووضعيات مشوَشة. طبقت الوضعيات في الفترة الأولى على (331) طالبا، وفي الفترة الثانية على (217) من طلاب الرابعة ابتدائي. واعتمدنا على (03) مقدرين لتصحيح منتوج الطلاب، واستخدمت أربعة تصميمات دراسات إمكانية التعميم وتصميمين دراسات القرار في تحليل البيانات بواسطة برمجية EduG. توصلت الدراسة إلى أنَ مصادر التباين الأكثر تأثيرا على ثبات الدرجات تمثلت في: تفاعل طالب-مهمة، وتباين المهمة، وتفاعل طالب-مهمة-فترة. ومصادر التباين أكثر تأثيرا على صدق الدرجات تمثَلت في: تفاعل طالب-صيغة الممزوج بمصادر التباين غير المقدرة، وتفاعل طالب-مهمة-صيغة الممزوج بمصادر التباين غير المقدرة، وتباين المهمة، وتفاعل طالب-مهمة. وتوصلت أيضا إلى اختلاف في معاملات إمكانية التعميم بين التصميمات سواء في ثبات أو صدق درجات الطلاب، وأنَ زيادة عدد المهام وعدد الفترات أفضل من زيادة عدد المقدرين في رفع معاملات إمكانية التعميم. تقييم نموذج امكانية التعميم لاختبار كفاءات الرياضيات وفق الوضعيات المركبة : دكتوراه [texte imprimé] / فاروق طباع, Auteur ; نصر الدين ليفة, Directeur de thèse . - سطيف : جامعة محمد لمين دباغين, 2015/2016 . - 293ص ; 30*24 + cd.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : علــم النفــس نظرية إمكانية التعميم، الثبات، الصدق التقاربي، مصادر التباين، تقييم الكفاءات، الوضعيات المركبة. Résumé : هدفت الدراسة إلى تطبيق نظرية إمكانية التعميم على اختبار تقييم كفاءة الطلاب للكشف عن مصادر التباين المؤثَرة على ثبات وصدق درجات الطلاب، ومعرفة مدى اتساق وتقارب درجات أداء الطلاب. قام الباحث بإعداد اختبار اشتمل على (09) وضعيات مركبة حول كفاءة الحساب والأعداد صيغت في ثلاثة أنواع: وضعيات محكمة التحديد، ووضعيات غير محكمة التحديد، ووضعيات مشوَشة. طبقت الوضعيات في الفترة الأولى على (331) طالبا، وفي الفترة الثانية على (217) من طلاب الرابعة ابتدائي. واعتمدنا على (03) مقدرين لتصحيح منتوج الطلاب، واستخدمت أربعة تصميمات دراسات إمكانية التعميم وتصميمين دراسات القرار في تحليل البيانات بواسطة برمجية EduG. توصلت الدراسة إلى أنَ مصادر التباين الأكثر تأثيرا على ثبات الدرجات تمثلت في: تفاعل طالب-مهمة، وتباين المهمة، وتفاعل طالب-مهمة-فترة. ومصادر التباين أكثر تأثيرا على صدق الدرجات تمثَلت في: تفاعل طالب-صيغة الممزوج بمصادر التباين غير المقدرة، وتفاعل طالب-مهمة-صيغة الممزوج بمصادر التباين غير المقدرة، وتباين المهمة، وتفاعل طالب-مهمة. وتوصلت أيضا إلى اختلاف في معاملات إمكانية التعميم بين التصميمات سواء في ثبات أو صدق درجات الطلاب، وأنَ زيادة عدد المهام وعدد الفترات أفضل من زيادة عدد المقدرين في رفع معاملات إمكانية التعميم. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires(1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité th /157 م ع ن 118 livre Salle Périodique مذكرات Disponible